جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

نبذة موقع النيل والفرات: تأتي دراسة فكر وفلسفة مذهب الإعتزال، كجزء لا يتجزأ من كيان الفكر الإسلامي، إنطلاقاً مما حققه هذا المذهب في الفكر الديني والإجتماعي بشكل عام، فبعد أن كان الإتجاه السائد في التفكير يشجع على تقديم النص وإهمال العقل، إلى حد ما، فإن المعتزلة جعلوا لهذا العقل الأولوية في الفكر. ربما تكون هذه هي البداية، وهذا هو الأساس الذي بنى المعتزلة عليه فكرهم الكلامي ثم الفلسفي، خلافاً لمستوى عصرهم، وما ساد من الأفكار آنذاك، وبطبيعة الحال، تقدمت عليهم بمثل مقالاتهم فرق أخرى، مثل ما ورد في فكر الشراة أو الحرورية (الخوارج) من نفي الصفات وخلق القرآن، ومما زال مذهب الإباضية بعُمان عليه حتى اليوم. وقد رأى المؤلف أن الدخول بأفكار الفلسفة المعتزلية مباشرة من دون الرجوع إلى تاريخها، وأسسها النظرية ومبادئها، قد لا يوفر الدراسة الوافية لهذه الفلسفة، حيث أن دراسة فلسفة مذهب المعتزلة تختلف بعض الشيء عن دراسة فلسفات عالمية أخرى كالفلسفة الهندية أو الفلسفة اليونانية وغيرها، والسبب في ذلك يعود إلى التشابك القوي بين تراثهم الثقافي الديني وتراثهم الفلسفي، حيث بدأ الإعتزال مذهباً من مذاهب الديانة الإسلامية وليست ديانة جديدة، لذلك لم يستقل هذا المذهب في فلسفته عن التأثير الديني الواقع عليه. وسنرى من خلال هذه الدراسة أن نظريات المعتزلة الفلسفية كافة جاءت مرتبطة تماماً مع مبادئهم الدينية والإجتماعية، لذا كان من المفيد الكشف عن فترة التأسيس، والتي وردت كمقدمات لظهور المعتزلة، ثم كان البحث في المبادئ الأساسية كالتوحيد والعدل، وما يرتبط بهما من فروع مبدئية أخرى. إن البحث بفلسفة المعتزلة مباشرة يقدم نظريات غامضة قد تفتقر إلى الأسس والدوافع التي عن طريقها شق المعتزلة طريقهم إلى فلسفة الوجود، مع مقالات الإعتزال في الوجود كان منطلقها نظريات المذهب في التوحيد، وكان حافزهم الإجتماعي إلى إلغاء القدر المفروض على الإنسان هو العدل، كان تاريخ المعتزلة حاضراً في أدق أفكارهم الفلسفية، لهذا لا يمكن تجاوزه عند دراسة هذه الأفكار. ومن ناحية المصادر، فقد اعتمد المؤلف على المصادر القديمة، أكثر من غيرها إلى حد ما، بسبب قربها الزمني من الحدث، فهناك من مؤلفيها من كان معاصراً للمعتزلة ومنهم من كان معتزلياً، وقد أخذ بالنظر الإعتبار في أن يكون المصدر معادياً أو محابياً. إن البحث في مسألة الوجود عند المعتزلة، يعد من الدراسات ذات الأولوية في الفكر المعتزلي بل وفي علم الكلام عامة، بما ينطوي عليه من أهمية في الكشف عن إستقلالية هذه الفلسفة بتأكيد المسائل التي جاءت كإبداع لهم في هذا المجال، من دون إلغاء التأثر بالفلسفات الأخرى، وهي مما لا يخلو منه فكر إنساني، كذلك كشف الصراع الفكري داخل المذهب المعتزلي نفسه، وكان السعي إلى كشف الأفكار الأساسية التي حظيت بإهتمام كل مفكر من مفكريهم، وتشخيص النظريات التي تميز فيها هذا المفكر عن غيره من المفكرين./// نبذة الناشر: في زمن التدهور الفكري والروحي لا بد للإنسان من إلقاء نظرة إلى ما و راء زمنه باتجاه الماضي وسيجد حتماً ما يسره، وما يدفعه إلى الأمل والتفاؤل في الأرض، أرض العراق. في أحوال الحاضر الرديئة جداً، يبرز المعتزلة كفرقة فكرية جالت وصالت على أرض بغداد والبصر’، وكانت البداية مناظرة في الموقف من أصحاب الذنوب، أو الكبائر، ثم تدرج الجدل أو الحوار إلى الكون بأسره، إلى مسألة نفي الصفات عن الذات الإلهية، إلى مسالة خلق القرآن، وإلى نفي القدر، ومسؤولية الناس.

در مقدمه ناشر برای کتاب می خوانیم: ماذا يقرأ شبابنا الیوم ؟ أو ماذا يمكنه أن يقرأ ؟ ما الذي توفَّر بین يديه من المقروءات التي يجد فیھا نفسه المخاطَب الأول .. المقروءات التي تعیش مثل ھمومه وتطرق أبواب الفكر بمثل ما يطرقه ھو ، وتبحث عن الجواب بأدواته التي يعرفھا ويستسیغھا ويأنس إلیھا .. ماذا يجد شبابنا وناشئتنا الیوم من ھذا النمط من المقروءات ؟ ولمّا كان مركز الرسالة مركزاً معنیاً بالمعارف الإسلامیة ، مع أولوية للأبحاث العقائدية بالمعنى الأعمّ ثمّ الأخلاقیة والاجتماعیة بالدرجة الثانیة ، فھو يرى أن المسؤولیة التي على عاتقه مھمة وكبیرة ، وأن علیه أن يسھم بكل ما يستطیع أداءه في ملء ھذا الفراغ ، وفي توفیر الخطاب الإسلامي المناسب لھذه الشريحة المھمة في المجتمع ، ومن ھنا انطلقت فكرة ھذه السلسلة ، أملاً في أداء بعض المسؤولیة وتحقیق بعض طموحات أبنائنا من الناشئة والشباب.. لتجري ھذه السلسلة على موازاة سلسلة المعارف الإسلامیة التي صدر منھا إلى الآن ستةٌ وعشرون كتاباً. وقد جاء إصدارنا الأوّل ھذا في ھذه السلسلة لیطرق واحداً من المواضیع المھمة التي تشغل أفكار الشباب المتطلّع إلى العلم والمعرفة ، ثمّ ھو من أھمّ الموضوعات التي تسھم في تأسیس مبادئ المعرفة الإسلامة ألا وھو موضوع الدين ، من حیث أصل وجوده في حیاة الإنسان ، ودوافع ھذا الوجود ، الأمر الذي يُعدّ فیصلاً بین ثقافتین ؛ الثقافة الدينیة ، والثقافة المادية أو غیر الدينیة. وقد تناول ھذا الكتاب أسئلة ھذا الموضوع الحساس بما نرجو أن يكون مناسباً لما ينتظره شبابنا وناشئتنا.

عقائد السنة و عقائد الشيعة التقارب و التباعد اثر صالح وردانی، کتابی است پیرامون عقاید شیعه و اهل سنت و اختلافات و اشتراک‌های موجود میان هر دو و لزوم اتحاد و دوری از تفرقه میان فرق اسلامی که به زبان عربی و در دوران معاصر نوشته شده است. کتاب با دو مقدمه ناشر و نویسنده آغاز و مطالب در یک تمهید و چهار فصل تنظیم شده است. در ابتدای هر فصل، مطالبی تحت عنوان تمهید، به‌عنوان مقدمه مباحث، مطرح گردیده است.

جلد دوم کتاب معرفه الله آیت الله کمال حیدری به قلم طلال الحسن درباره معرفت خدا و طرق معرفت و اینکه معرفت تاسیسی است یا کشفی، بحث راه فطرت در شناخت خدا ، اسماء الحسنی ، نفس ، قرآن کریم و امام می باشد.

"کتاب «معرفة الله»" برای پی بردن به وجود خداوندی که ما و همه هستی را آفریده و ما نیاز به برقراری ارتباط با او، ستایش ، پرستش و کمک گرفتن از او داریم هیچ دلیلی به اندازه فطرت به ما اطمینان نمی دهد هر انسانی در قلب و روح خود خدا را شناخته و به او عشق می ورزد همان خدایی که تمام هستی را خلق نموده تا ما در آسایش بوجود آماده ،زندگی کنیم. بر این اساس، هدف اثر حاضر با دو جز خود، نائل شدن به بالاترین مراتب کمال در معرفت خداوند و خداشناسی می باشد. این کتاب در بردارندۀ یک مقدمه و شش فصل به شرح ذیل می باشد: فصل اول: محبت خداوند فصل دوم: شناخت خدا فصل سوم: مراتب شناخت خدا فصل چهارم: راه های شناخت خداوند فصل پنجم: آثار شناخت خدا فصل ششم: نتایج و دستاوردها

کتاب حاضر اثر آیت الله مکارم شیرازی حفظه الله درباره مسائل عقائدی و پاسخ به 180 سوال در رابطه با آن می باشد موضوعاتی از قبیل: امام شناسي پيامبر شناسي خداشناسي عقايد شيعه اماميه معاد معاد شناسي نبوت امامت علوم قرآني فروع‌ دين‌

کتاب معرفه الفطریه درباره شناخت فطری خدا می باشد که در 8 بخش که اسامی همه آنها معرفت فطری است ولی هر بخش یک موضوعی را شامل می شود.

حقّ‌اليقين في معرفة أصول‌الدين، از آثار محدث شيعى و صاحب تأليفات فراوان، مرحوم آيت‌الله سيد عبدالله شُبَّر (متوفاى 1242ق) است كه در آن يك دوره اعتقادات اسلامى را از توحيد تا معاد به‌صورت نقلى و عقلى و بيشتر با تأكيد بر ادله نقلى، به زبان عربى توضيح داده است. نويسنده، نگارش اين اثر را در سال 1226ق، به پايان رسانده است. نويسنده بيشتر گرايش اخبارى داشته و تأثير اين گرايش در كتاب حاضر نيز مشهود است و به همين جهت به نظر مى‌رسد نويسنده محترم به جنبه عقلى و استدلالى مسائل اعتقادى توجه شايسته‌اى نكرده است.

کتاب طریق معرفت الی الله به بررسی کیفیت شناخت خدا می پردازد، هدف از خلقت را توضیح می دهد ، و در آخر به بررسی بحث رویت خدا می پردازد.

«الإنسان و العقيدة» در واقع مجموعه چند رساله به زبان عربى، نوشته علامه سيد محمدحسين طباطبايى است كه در يك كتاب جمع شده و با نامى جديد منتشر شده است. عناوين رساله‌ هاى موجود در اين اثر به ترتيب ذيل است: 1- الإنسان قبل الدنيا 2- الإنسان في الدنيا 3- الإنسان بعد الدنيا 4- رسالة الولاية 5- على (ع) و الفلسفة الالهية. اين اثر به همت موسسه «مكتبة فدك لإحياء التراث» با تحقيق شيخ صباح الربيعى (رساله‌ هاى 1 و2 و 3) و شيخ على اسدى (رساله‌ هاى 4 و 5) انتشار يافته است.