جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتاب حاضر دو بخش دارد : الف) الفصل في الملل و الأهواء و النحل كتابى است در سه جلد، به زبان عربى؛ نوشته ابومحمّد على بن احمد؛ معروف به ابن حزم اندلسى ظاهرى (م. 456 ق) در نقد و انكار باورهاى كلامى ديگر فرق اسلامى و غير اسلامى؛ همانند يهود و نصارا. اثر مزبور يكى از مشهورترين آثار فرقه‌اى - كلامى است كه توسط يكى از پركارترين دانشمندان اهل سنّت نوشته شده است. نویسنده، سنّى و با گرايش اهل حديث و ظاهريه، به روش توصيفى - تحليلى و همراه با نقد و انكار باورهاى كلامى ديگر فرق اسلامى و غيراسلامى، همچون ديانت يهود و نصارا، اثر خود را سامان داده است. بخش مورد توجهى از اين اثر درباره فرقه‌شناسى و جدال و مناقشه با فرق اسلامى و با هدف اثبات كفر آن‌هاست، اما رسالت اصلى كتاب را مى‌توان تبيين موضوعات مختلف كلامى چهار سده نخست دانست. ب) الملل و النحل كتابى است به زبان عربى، نوشته محمّد بن عبدالكريم شهرستانى (متوفاى 548ق.) درباره مقالات(ديدگاه‌ها و عقائد) ارباب ديانات و ملل و اهل اهواء و نِحَل. نویسنده از عالمان مشهور قرن ششم هجرى است و كتاب ياد شده مهم‌ترين و مشهورترين اثر اوست و در سال 521ق. هنگامى كه در دربار سلطان سنجر به سر مى‌برد و مورد توجه و بزرگداشت نصيرالدين محمود قرار داشت، آن را تألیف كرد. كتاب شهرستانى اطّلاعات فراوانى در زمينه ملل و نحل به دست مى‌دهد. اين كتاب به دو بخش جدا و مشخص از يكديگر تقسيم مى‌شود: بخش اول: ارباب ديانات و ملل. بخش دوم: اهل اهواء و نحل.

تهدف هذه الدراسة الموسوعية إلى تسليط الضوء على ظاهرة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية، أو ما يعرف اليوم، على الصعيد المهني ب " دور النشر"والدور التاريخي الذي اضطلعوا به، باعتبارهم صانعي أسس الثقافية العربية - الإسلامية، على الصعيد المهني والثقافي والانساني، وبنفس الوقت الإشارة الى المراكز الحضارية الإسلامية التي تبرعمت فيها بها هذه الظاهرة الثقافية، بدءاً من بغداد كعاصمة للخلافة العباسية، ومروراً بدمشق والقاهرة وأشبيلية وبلاد فارس وبقية أطراف الخلافة الإسلامية، الممتدة بين حدود الصين شرقاً وأقاصي الأطلسي غرباً، مارة بتأثيراتها على كل الإثنيات والأعراق والثقافات المتواجدة في تلك الأماكن الجغرافية، لذلك هذه الدراسة - الموسوعية - تنطلق من بغداد الى أن تصل الى تلك البقاع أو الأمصار الإسلامية المذكورة، لتؤثر بشكل إيجابي على النهوض الحضاري، في تلك الاماكن، رافدة كل ثقافات تلك البلدان "الأمصار الإسلامية" بمنهج معرفي يعلمهم أسلوب "صناعة الكتابة والكتاب" وفق شرائط مهنية وإبداعية يظهر فيها التأثير الاسلامي واضحاً، من الناحيتين العقائدية والحضارية، وبنفس الوقت يبين دور الانسان المبدع في عملية الخلق الثقافي، في شروط زمنية واجتماعية محددة، رغم اختلاف ظرفي الزمان والمكان، من بلد لآخر، ومن شخص لسواه، ولكن يبقى القلق المعرفي هو الخيط الرابط بين كل هؤلاء الوراقين، مبدعي هذا العمل الحضاري، المؤثر والفاعل في ثقافة العرب والمسلمين في العصر الوسيط، وامتداد تلك المؤثرات على آننا الحالي، وحتى هذه اللحظة. يؤرخ موضوع الدراسة الموسوعية الى فترة ظهور مدينة بغداد كعاصمة للخلافة العباسية سنة 145هـ/757م، الى سنة سقوطها على يد المغول - التتار سنة 656 هـ/1258م، كمفصل رئيسي وأساسي، إلا أن مديات البحث امتدت الى نهايات القرن 8 هـ/ 14م، حيث ظهرت هناك - في بعض الأمصار الإسلامية، (الأندلس، مصر، فارس)، استمرار للتعاطي مع مهنة الوراقة، رغم سقوط الدولة العباسية، وبداية النكوص الحضاري للثقافة العربية - الإسلامية. وقد تمركزت الموضوعات الرئيسية في هذه الموسوعة على عدة أجزاء، حيث بلغت "6 أجزاء" كلها تخص ذات الموضوع "الوراقة والوراقون" وكل جزء يتمم الآخر، وهي موزعة على النحو التالي: الجزء الأول: حمل عنوان (الممهدات التاريخية والحضارية)، الجزء الثاني: حمل عنوان "ظهور مهنة الوراقة"، الجزء الثالث: حمل عنوان: "صناعة الورق وظهور المكتبات"، الجزء الرابع: حمل عنوان: "الإفرازات الحضارية للوراقين - ظهور الخطاطين"، الجزء الخامس: حمل عنوان: "أعلام الوراقين البغداديين"، الجزء السادس: حمل عنوان: "وراقو الأمصار الإسلامية". كذلك يتضمن هذا الجزء - من الموسوعة - كشافات عامة للمدن والأسماء وقائمة كبيرة للمصادر والمراجع المعتمدة في إنجاز هذه الموسوعة، بغية اكتمال البحث الأكاديمي وفق شرائطه علمياً في مثل هذه الأبحاث التراثية، مضافاً اليها "نماذج" من خطوط الوراقين والخطاطين، مكتوبة بأقلامهم، ومن أوثق المخطوطات العربية.

تهدف هذه الدراسة الموسوعية إلى تسليط الضوء على ظاهرة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية، أو ما يعرف اليوم، على الصعيد المهني ب " دور النشر"والدور التاريخي الذي اضطلعوا به، باعتبارهم صانعي أسس الثقافية العربية - الإسلامية، على الصعيد المهني والثقافي والانساني، وبنفس الوقت الإشارة الى المراكز الحضارية الإسلامية التي تبرعمت فيها بها هذه الظاهرة الثقافية، بدءاً من بغداد كعاصمة للخلافة العباسية، ومروراً بدمشق والقاهرة وأشبيلية وبلاد فارس وبقية أطراف الخلافة الإسلامية، الممتدة بين حدود الصين شرقاً وأقاصي الأطلسي غرباً، مارة بتأثيراتها على كل الإثنيات والأعراق والثقافات المتواجدة في تلك الأماكن الجغرافية، لذلك هذه الدراسة - الموسوعية - تنطلق من بغداد الى أن تصل الى تلك البقاع أو الأمصار الإسلامية المذكورة، لتؤثر بشكل إيجابي على النهوض الحضاري، في تلك الاماكن، رافدة كل ثقافات تلك البلدان "الأمصار الإسلامية" بمنهج معرفي يعلمهم أسلوب "صناعة الكتابة والكتاب" وفق شرائط مهنية وإبداعية يظهر فيها التأثير الاسلامي واضحاً، من الناحيتين العقائدية والحضارية، وبنفس الوقت يبين دور الانسان المبدع في عملية الخلق الثقافي، في شروط زمنية واجتماعية محددة، رغم اختلاف ظرفي الزمان والمكان، من بلد لآخر، ومن شخص لسواه، ولكن يبقى القلق المعرفي هو الخيط الرابط بين كل هؤلاء الوراقين، مبدعي هذا العمل الحضاري، المؤثر والفاعل في ثقافة العرب والمسلمين في العصر الوسيط، وامتداد تلك المؤثرات على آننا الحالي، وحتى هذه اللحظة. يؤرخ موضوع الدراسة الموسوعية الى فترة ظهور مدينة بغداد كعاصمة للخلافة العباسية سنة 145هـ/757م، الى سنة سقوطها على يد المغول - التتار سنة 656 هـ/1258م، كمفصل رئيسي وأساسي، إلا أن مديات البحث امتدت الى نهايات القرن 8 هـ/ 14م، حيث ظهرت هناك - في بعض الأمصار الإسلامية، (الأندلس، مصر، فارس)، استمرار للتعاطي مع مهنة الوراقة، رغم سقوط الدولة العباسية، وبداية النكوص الحضاري للثقافة العربية - الإسلامية. وقد تمركزت الموضوعات الرئيسية في هذه الموسوعة على عدة أجزاء، حيث بلغت "6 أجزاء" كلها تخص ذات الموضوع "الوراقة والوراقون" وكل جزء يتمم الآخر، وهي موزعة على النحو التالي: الجزء الأول: حمل عنوان (الممهدات التاريخية والحضارية)، الجزء الثاني: حمل عنوان "ظهور مهنة الوراقة"، الجزء الثالث: حمل عنوان: "صناعة الورق وظهور المكتبات"، الجزء الرابع: حمل عنوان: "الإفرازات الحضارية للوراقين - ظهور الخطاطين"، الجزء الخامس: حمل عنوان: "أعلام الوراقين البغداديين"، الجزء السادس: حمل عنوان: "وراقو الأمصار الإسلامية". كذلك يتضمن هذا الجزء - من الموسوعة - كشافات عامة للمدن والأسماء وقائمة كبيرة للمصادر والمراجع المعتمدة في إنجاز هذه الموسوعة، بغية اكتمال البحث الأكاديمي وفق شرائطه علمياً في مثل هذه الأبحاث التراثية، مضافاً اليها "نماذج" من خطوط الوراقين والخطاطين، مكتوبة بأقلامهم، ومن أوثق المخطوطات العربية.

مجموعه مباحثى ارزشمند درباره موضوعات گوناگون اسلامى مانند: حديث، فقه، اخلاق، فلسفه، كلام، موعظه، عقايد، تاريخ اسلام و بررسى مذاهب گوناگون. كتاب كنزالفوائد از زمان نگارش تا حال پيوسته مورد توجه علما و فقهاى شيعه قرار داشته و براى آگاهى از بسيارى از مباحث مهم اسلامى كتابى ارزشمند و قابل توجه است. اين كتاب گرفته شده از برخى كتاب هايى است كه قبلاً مؤلف نگاشته و برخى ديگر از كتاب هاى دانشمندان اسلامى. مؤلف بر بسيارى از منابع معتبر دسترسى داشته و اين خود بر ارزش كتاب مى افزايد. اين كتاب شامل موضوعات فراوانى است، مانند: قِدَم و حدوث و ديدگاه سيد مرتضى حب دنيا فرق ميان اسم و صفت فرق ميان صفت ذات و صفت فعل اشكال بر جبريون اعجاز قرآن مسائل فقهى سخنان اميرمؤمنان على عليه السلام اصول فقه و موضوعات متنوع و فراوان ديگر.

مجموعه مباحثى ارزشمند درباره موضوعات گوناگون اسلامى مانند: حديث، فقه، اخلاق، فلسفه، كلام، موعظه، عقايد، تاريخ اسلام و بررسى مذاهب گوناگون. كتاب كنزالفوائد از زمان نگارش تا حال پيوسته مورد توجه علما و فقهاى شيعه قرار داشته و براى آگاهى از بسيارى از مباحث مهم اسلامى كتابى ارزشمند و قابل توجه است. اين كتاب گرفته شده از برخى كتاب هايى است كه قبلاً مؤلف نگاشته و برخى ديگر از كتاب هاى دانشمندان اسلامى. مؤلف بر بسيارى از منابع معتبر دسترسى داشته و اين خود بر ارزش كتاب مى افزايد. اين كتاب شامل موضوعات فراوانى است، مانند: قِدَم و حدوث و ديدگاه سيد مرتضى حب دنيا فرق ميان اسم و صفت فرق ميان صفت ذات و صفت فعل اشكال بر جبريون اعجاز قرآن مسائل فقهى سخنان اميرمؤمنان على عليه السلام اصول فقه و موضوعات متنوع و فراوان ديگر.

دائره المعارف قرآنی معجم النبات تالیف توسط موسسه کویتی.

نهاية الأرب في فنون الأدب تألیف احمد بن عبدالوهاب نویری فرهنگ نامه يا دائرةالمعارفى است جامع و از تمامى علوم و معارف اسلامى و فرهنگ عصر خويش و از صدر اول تا عصر تأليف سخن مى‌گويد. اين مجموعه كار خود را از آغاز آفرينش آسمان آغاز كرده و پيرامون هيئت آسمان و فلك ادامه مى‌دهد و در هواشناسى و كهكشان شناسى و چگونگى شكل- گرفتن برف و باران و آذرخش و قوس و قزح و اساس آتش و آتش‌خانه‌ها و ضرب المثل‌هاى مربوط به آتش و بيان شب‌ها و روزها و ماهها و سال‌ها و فصول و اعياد و كوه‌ها و درياها و جزاير و نهرها و چشمه‌ها و آبگيرها. به حقيقت كمتر علمى است كه نشانى از آن در اين مجموعه ديده نشود. تاريخ، ادبيات، فرهنگ شناسى، مردم شناسى و... آنقدر اين دانشنامه را آكنده است كه وجود آن را براى پژوهشگران تاريخ علم مرجعى گريز ناپذير مى‌سازد.اين مجموعه عظيم در بيش از 30 جلد تنظيم گشته و دانشهاى گوناگون را آنقدر به تفصيل برگزار كرده است كه تنها چند جلد آن مرجعى پربار براى تحقيقات ادبى و بلاغى است.

نهاية الأرب في فنون الأدب تألیف احمد بن عبدالوهاب نویری فرهنگ نامه يا دائرةالمعارفى است جامع و از تمامى علوم و معارف اسلامى و فرهنگ عصر خويش و از صدر اول تا عصر تأليف سخن مى‌گويد. اين مجموعه كار خود را از آغاز آفرينش آسمان آغاز كرده و پيرامون هيئت آسمان و فلك ادامه مى‌دهد و در هواشناسى و كهكشان شناسى و چگونگى شكل- گرفتن برف و باران و آذرخش و قوس و قزح و اساس آتش و آتش‌خانه‌ها و ضرب المثل‌هاى مربوط به آتش و بيان شب‌ها و روزها و ماهها و سال‌ها و فصول و اعياد و كوه‌ها و درياها و جزاير و نهرها و چشمه‌ها و آبگيرها. به حقيقت كمتر علمى است كه نشانى از آن در اين مجموعه ديده نشود. تاريخ، ادبيات، فرهنگ شناسى، مردم شناسى و... آنقدر اين دانشنامه را آكنده است كه وجود آن را براى پژوهشگران تاريخ علم مرجعى گريز ناپذير مى‌سازد.اين مجموعه عظيم در بيش از 30 جلد تنظيم گشته و دانشهاى گوناگون را آنقدر به تفصيل برگزار كرده است كه تنها چند جلد آن مرجعى پربار براى تحقيقات ادبى و بلاغى است.

نهاية الأرب في فنون الأدب تألیف احمد بن عبدالوهاب نویری فرهنگ نامه يا دائرةالمعارفى است جامع و از تمامى علوم و معارف اسلامى و فرهنگ عصر خويش و از صدر اول تا عصر تأليف سخن مى‌گويد. اجمالى از مطالب كتاب اين مجموعه كار خود را از آغاز آفرينش آسمان آغاز كرده و پيرامون هيئت آسمان و فلك ادامه مى‌دهد و در هواشناسى و كهكشان شناسى و چگونگى شكل- گرفتن برف و باران و آذرخش و قوس و قزح و اساس آتش و آتش‌خانه‌ها و ضرب المثل‌هاى مربوط به آتش و بيان شب‌ها و روزها و ماهها و سال‌ها و فصول و اعياد و كوه‌ها و درياها و جزاير و نهرها و چشمه‌ها و آبگيرها. به حقيقت كمتر علمى است كه نشانى از آن در اين مجموعه ديده نشود. تاريخ، ادبيات، فرهنگ شناسى، مردم شناسى و... آنقدر اين دانشنامه را آكنده است كه وجود آن را براى پژوهشگران تاريخ علم مرجعى گريز ناپذير مى‌سازد.اين مجموعه عظيم در بيش از 30 جلد تنظيم گشته و دانشهاى گوناگون را آنقدر به تفصيل برگزار كرده است كه تنها چند جلد آن مرجعى پربار براى تحقيقات ادبى و بلاغى است.