جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 2
موسوعة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية المجلد 3-4
نویسنده:
خیرالله سعید
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت: الانتشار العربی,
چکیده :
تهدف هذه الدراسة الموسوعية إلى تسليط الضوء على ظاهرة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية، أو ما يعرف اليوم، على الصعيد المهني ب " دور النشر"والدور التاريخي الذي اضطلعوا به، باعتبارهم صانعي أسس الثقافية العربية - الإسلامية، على الصعيد المهني والثقافي والانساني، وبنفس الوقت الإشارة الى المراكز الحضارية الإسلامية التي تبرعمت فيها بها هذه الظاهرة الثقافية، بدءاً من بغداد كعاصمة للخلافة العباسية، ومروراً بدمشق والقاهرة وأشبيلية وبلاد فارس وبقية أطراف الخلافة الإسلامية، الممتدة بين حدود الصين شرقاً وأقاصي الأطلسي غرباً، مارة بتأثيراتها على كل الإثنيات والأعراق والثقافات المتواجدة في تلك الأماكن الجغرافية، لذلك هذه الدراسة - الموسوعية - تنطلق من بغداد الى أن تصل الى تلك البقاع أو الأمصار الإسلامية المذكورة، لتؤثر بشكل إيجابي على النهوض الحضاري، في تلك الاماكن، رافدة كل ثقافات تلك البلدان "الأمصار الإسلامية" بمنهج معرفي يعلمهم أسلوب "صناعة الكتابة والكتاب" وفق شرائط مهنية وإبداعية يظهر فيها التأثير الاسلامي واضحاً، من الناحيتين العقائدية والحضارية، وبنفس الوقت يبين دور الانسان المبدع في عملية الخلق الثقافي، في شروط زمنية واجتماعية محددة، رغم اختلاف ظرفي الزمان والمكان، من بلد لآخر، ومن شخص لسواه، ولكن يبقى القلق المعرفي هو الخيط الرابط بين كل هؤلاء الوراقين، مبدعي هذا العمل الحضاري، المؤثر والفاعل في ثقافة العرب والمسلمين في العصر الوسيط، وامتداد تلك المؤثرات على آننا الحالي، وحتى هذه اللحظة. يؤرخ موضوع الدراسة الموسوعية الى فترة ظهور مدينة بغداد كعاصمة للخلافة العباسية سنة 145هـ/757م، الى سنة سقوطها على يد المغول - التتار سنة 656 هـ/1258م، كمفصل رئيسي وأساسي، إلا أن مديات البحث امتدت الى نهايات القرن 8 هـ/ 14م، حيث ظهرت هناك - في بعض الأمصار الإسلامية، (الأندلس، مصر، فارس)، استمرار للتعاطي مع مهنة الوراقة، رغم سقوط الدولة العباسية، وبداية النكوص الحضاري للثقافة العربية - الإسلامية. وقد تمركزت الموضوعات الرئيسية في هذه الموسوعة على عدة أجزاء، حيث بلغت "6 أجزاء" كلها تخص ذات الموضوع "الوراقة والوراقون" وكل جزء يتمم الآخر، وهي موزعة على النحو التالي: الجزء الأول: حمل عنوان (الممهدات التاريخية والحضارية)، الجزء الثاني: حمل عنوان "ظهور مهنة الوراقة"، الجزء الثالث: حمل عنوان: "صناعة الورق وظهور المكتبات"، الجزء الرابع: حمل عنوان: "الإفرازات الحضارية للوراقين - ظهور الخطاطين"، الجزء الخامس: حمل عنوان: "أعلام الوراقين البغداديين"، الجزء السادس: حمل عنوان: "وراقو الأمصار الإسلامية". كذلك يتضمن هذا الجزء - من الموسوعة - كشافات عامة للمدن والأسماء وقائمة كبيرة للمصادر والمراجع المعتمدة في إنجاز هذه الموسوعة، بغية اكتمال البحث الأكاديمي وفق شرائطه علمياً في مثل هذه الأبحاث التراثية، مضافاً اليها "نماذج" من خطوط الوراقين والخطاطين، مكتوبة بأقلامهم، ومن أوثق المخطوطات العربية.
کاغذ بغدادی در قرون نخستین اسلامی بازخوانی یک انگاره
نویسنده:
مهدی مجتهدی
نوع منبع :
مقاله , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
تهران: دانشگاه آزاد اسلامی واحد علوم و تحقيقات,
چکیده :
یکی از مهم‌ترین رویدادهایی که بر پویش­های فرهنگی مسلمانان تأثیر بی­ بدیل و پایدار نهاد آشنایی آنان با کاغذ و صنعت کاغذسازی از سال­های میانین سده دوم هجری بود. در بسیاری از تحقیقات جدید، چنین ادعا شده که ایجاد صنعت کاغذسازی در بغداد و تولید کاغذ بغدادی با چند دهه نخستین تولد این شهر هم­زمان بوده است. بر پایه این تحقیقات که بر گزارش­هایی از منابع نسبتا متأخر استوار شده، چندسالی پس از ساخت کاغذ در سمرقند (حدود 179ﻫ)، تولید کاغذ در بغداد به دستور فضل بن یحیی برمکی، وزیر هارون الرشید (حک. 170-193)، آغاز شد. در مقاله پیش رو، با استدلال بر متأخر بودن نسبی منابع مورد استنادِ این دست از تحقیقات و نیز با ذکر شواهدی چون انحصار تولید کاغذ در چین و سمرقند و نیز اتکای بغداد به واردات کاغذ از این سرزمین­ها تا سده ششم هجری، معلوم شده که قدمت وجود کاغذ بغدادی از سده هفتم که یاقوت حموی از وجود آن در بغداد خبر داده فراتر نمى‌رود.
صفحات :
از صفحه 29 تا 45
  • تعداد رکورد ها : 2