آثار پر استناد | کتابخانه مجازی الفبا

مرور > آثار پر استناد

ج. قرآن، تفسیر و علوم قرآنی (آثار پر استناد)

03- تفسیر اهل سنت

تفسیر کبیر : فلسفی و کلامی: فخر رازی

مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو

31 32 33 34 35 36 37 38 39 40

تعداد رکورد ها : 396

عنوان :

دعوة فی کلمة التوحید

نویسنده:

محمد صالح

نوع منبع :

کتاب

منابع دیجیتالی :

نسخه PDF فهرست

مشخصات اثر

عنوان :

الزام النواصب بامامة علی بن ابی طالب علیه السلام

نویسنده:

مفلح بن الحسین (الحسن) بن راشد (رشید) ابن صلاح بحرانی؛ تحقیق: عبدالرضا نجفی

نوع منبع :

کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات)

منابع دیجیتالی :

نسخه PDF فهرست

مشخصات اثر

عنوان :

سقیفة امّ الفتن ( منها خرجت الفتنة وإلیها تعود )

نویسنده:

جواد جعفر خلیلی؛ تقدیم: سید مرتضی رضوی

نوع منبع :

کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات)

منابع دیجیتالی :

نسخه PDF فهرست

مشخصات اثر

عنوان :

عصمة حقیقتها ـ أدلّتها

نویسنده:

محمد حسین انصاری

نوع منبع :

کتاب , مطالعه تطبیقی

منابع دیجیتالی :

نسخه PDF فهرست

کلیدواژه‌های اصلی :

عصمت , عقاید اسلامی , عقاید شیعه امامیه , 13. علم کلام , تفسیر المیزان (علامه طباطبایی، قرآن به قرآن و اجتهادى‌) , تفسیر کشاف : متقن ترین تفسیر اهل سنت، ممتاز به لحاظ نکات ادبی و بلاغی : زمخشری , تفسیر کبیر : فلسفی و کلامی: فخر رازی , کتب کلام شیعه , بحار الانوار: علامه مجلسی , 01- کافی : شیخ کلینی , مستدرک الوسائل , تفسیر مجمع البیان (اجتهادى‌) , تفسیر صافی (روایى‌)

کلیدواژه‌های فرعی :

احادیث عصمت انبیا , عصمت از گناه در همه عمر , عصمت امام (ع) , سهو النبی(ص) , عصمت در علم , عصمت در عمل , دفاع از عصمت امام (ع) از غفلت , عدم سهو النبی(ص) , انسان معصوم , اهل بیت(ع) , حضرت زهرا(س) , احادیث عصمت امام ,

چکیده :

إنّ موضوع العصمة هو واحد من المواضيع التي عنيت بها الكتب الكلامية لدى سائر الفرق الاِسلامية كواحدة من مفردات العقيدة ، ولكل نظريته في تفسيرها ومنهجه في الاستدلال عليها. والحديث عن العصمة يقتضي في بادي الاَمر تصور من هو المعصوم الذي يُقال بعصمته أوّلاً ومن ثمّ التحقيق في تلكَ النسبة ثانياً. أمّا من هو المعصوم حقّاً فلا ريب في أنهم ملائكة الله المقربون ورسله وأنبياؤه وأوصياؤهم عليهم السلام ، ولم تنسب العصمة إلى غير هؤلاء عليهم السلام وأمّا عن عصمة الاِجماع على ماينقل عن بعض اصوليي العامة فليست بشيء من التحقيق لاِمكان وقوع الخطأ عقلاً على المجمعين مالم يكن المعصوم فيهم ، نعم عصمة القرآن الكريم مفروغ عنها ولكنها خارجة عن محل البحث هذا ، وأمّا عن التحقيق في تلكَ النسبة فلا شك أنه يرتكز على ثلاث شعب : الاُولى : ويعتمد فيها على استجلاء موقف العقل من مفهوم العصمة ، وهذا الموقف لابدّ وأن يكون مقراً ومذعناً بها إذ لا يمكن أن يؤتمن الله على وحيه إلاّ من يأتمن جانبه من كل قبيح ومن كلّ مايتنافى معَ الغرض الذي لاَجله نزل الوحي بالشريعة ، كالخطأ والسهو والنسيان ونحو ذلكَ مما يتنزه عنه أمناء الله على وحيه ودينه. الثانية : السمع ، وهو لا شك متحقق بالمقام سواء في آيات القرآن الكريم أو السنة المتواترة ، وقد تضمن هذا البحث طرفاً من تلكَ الاَدلة. الثالثة : معرفة السيرة الذاتية لمن تثبت له العصمة وهذه الشعبة بالذات تعد في الواقع دليلاً معتبراً جداً خصوصاً فيما يتصل بأوصياء النبي صلى الله عليه وآله وسلم إذ سجل التأريخ سيرتهم بصفحات من نور ولم يعثر شانؤوهم على سقطة واحدة قط لاَي منهم وإلاّ لطاروا بها زرافات ووحداناً ، وأقل ماقيل عنهم عليهم السلام يوجب القول بعصمتهم. والكتاب الماثل بين يديك ـ عزيزي القارئ ـ اعتمد هذه الشعب الثلاث في إثبات العصمة ، وألمّ بأطراف الموضوع ، عرضاً ونقداً وتحليلاً ، وأفلح في تنظيم المنتخبات من الاَدلة والبراهين على أرجح الاَقوال فيهِ ميسراً على القراء سبيل الوصول إلى مبتغاهم في هذه المفردة العقيدية المهمة.

مشخصات اثر