جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرور > مرور مجلات > منيرفا (الجزائر) > 2015- دوره 1- شماره 1
نویسنده:
فتيحة فاطمي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
إن واﻗﻊ ﺗﻌﻠﻴﻢ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺑﺎﻟﺠﺰاﺋﺮ ﻣﺎزال ﻳﻌﺎ ﻣﻦ وﺿﻌﻴﺔ ﺟﺪ ﻣﺘﺪﻫﻮرة رﻏﻢ اﻟﺠﻬﻮد اﳌﺒﺬوﻟﺔ ، ﺑﻬﺪف ﺗﺤﺴ ﻣﺴﺘﻮى اﻟﻄﺎﻟﺐ. ﺳﻮاء 1993ﻣﻦ ﻃﺮف وزارة اﻟﱰﺑﻴﺔ اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻹﺻﻼﺣﻪ ﻣﻨﺬ ﺳﻨﺔ ﻛﺎن ذﻟﻚ ﻋﲆ المستﻮى اﻟﺜﺎﻧﻮي أو اﻟﺠﺎﻣﻌﻲ، ذﻟﻚ أن ﻣﺴﺘﻮى ﻃﺎﻟﺐ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻋﲆ اﻟﻌﻤﻮم ﻳﻌﺘﱪ دون اﳌﺘﻮﺳﻂ، وﻫﺬا ﻳﻌﻨﻲ اﻓﺘﻘﺎده ﻟﻠﻘﺪرة ﻋﲆ اﻟﺘﻔﻜ. ﻣ ﻳﺰﻳﺪ ﰲ اﻧﺤﻄﺎط اﳌﺠﺘﻤﻊ وﺗﺪﻫﻮره. ﻣﻊ اﻟﻌﻠﻢ أن ﻃﻠﺒﺔ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﰲ اﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻢ اﻟﻨﺨﺒﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﻘﻮد اﳌﺠﺘﻤﻊ، وﻟﺬﻟﻚ ﻳﺘﻮﺟﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ اﺳﺘﻘﺮاء وﺿﻊ ﺗﺪرﻳﺲ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺑﺎﻟﺠﺰاﺋﺮ ﳌﻌﺮﻓﺔ اﻷﺳﺒﺎب اﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ اﻟﻜﺎﻣﻨﺔ وراء ﺿﻌﻒ ﻫﺬا اﻟﻄﺎﻟﺐ ﰲ ﻣﺎدة اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ، ﻟﻠﺮﻓﻊ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮاه وﺗﺤﻘﻴﻖ اﻷﻫﺪاف اﻟﱰﺑﻮﻳﺔ واﳌﻌﺮﻓﻴﺔ واﻻﺟﺘﻋﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﰲ ﺗﻄﻮر اﻟﺒﻼد وازدﻫﺎرﻫﺎ؟
صفحات :
از صفحه 29 تا 34
نویسنده:
د. بخضرة مونيس
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
ظلت التفاحة منذ القدم ملهمة للحدث الكوني، ومصدر الحقائق الكبرى التي عرفتها البشرية في التاريخ، والأدهى من هذا كله هو صناعتها للحدث في العالم المورائي كما بينته بعض النصوص الدينية السماوية الكبرى أو ما يعرف بقصة النبي آدم وحواء في الجنة بلغة الإنجيل، ثم انتقل فعل الصناعة إلى الأرض، فقد قيل أن هناك كتاب يحمل عنوان التفاحة نسب إلى أفلاطون خطئا في الثقافة الإغريقية وهو في الأصل لأرسطو تكلم عن حقائق مهمة، ثم حادثة التفاحة وقانون الجاذبية مع نيوتن وأخيرا أيقونة التفاحة الإلكترونية لستيفن جوبز. والغرض من هذا التأويل هو الكشف عن دور التفاحة كمثال صغير على خلق الحقيقة، وعليه جاء هذا العدد حاكلا لموضوع: الحقيقة والثقافة.
صفحات :
از صفحه 6 تا 10
نویسنده:
أ. عبد الكريم عينات
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
سنعمل على إثبات الفرضية القائلة بأن الفلسفة الهيراقليطسية في الميدان الفلسفي تمثل وتماثل"نصا مقدسا" يفيض بمعان لا تحصى ولا تنضب، وشكّل هذا النص المتشذر نقطة ارتكاز ثابتة بالنسبة للفلسفة الألمانية الحديثة والمعاصرة. ومماثلة هذا النص البشري بالنصوص المقدسة يدل أولا على طابعه النبوئي، وعلى احتوائه مرجعية واحدة لأكبر مذاهب متخاصمة مفهوميا، ونقصد الهيجلية والماركسية والنيتشوية وحتى فلسفة هايدجر إن شئنا التوسع. فما هي تفاصيل توّلد المتناقضات من الوحدة ؟ هل هو تحقق ظاهر المعالم لنبوءة النص الأصلي ؟
صفحات :
از صفحه 35 تا 68