جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرور > مرور مجلات > مقاربات فلسفية (الجزائر) > 2017- دوره 2- شماره 1
نویسنده:
يحياوي بختة , عمارة الناصر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
اتصل اسم يورغن هابرماس بالفضاء العمومي اذ يعد هذا الآخير فضاء المجتمعات الحديثة، إذ ألصقه بالنظرية النقدية للمجتمع والممارسة السياسية التي ترتكز في جوهرها على الديمقراطية، و لما كان الفعل التواصلي عند هابرماس يركز على اللغة التي يعتبرها أداة لتحقيق التواصل فكذلك يرى هذا الآخير أن الفهم المشترك بين الأفراد المشاركين والجماع الذاتي بينهم طريق الوصول إلى النجاح والكشف عن الحقائق.وهذا الفهم المشرك هو ماعبّر عنه على أنّه الوظيفة البرغماتية للغة وبالتالي يتحقق البعد العملي،إلا أنّ اللفغة وحدها تبقى قاصرة.
صفحات :
از صفحه 184 تا 198
نویسنده:
نعيــمة بن خدة
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
شكلت قراءة النص القرآني محور الدراسات العربية المعاصرة، باعتباره العنصر الأساسي في تشكيل العقل العربي، وقد سعت تلك الدراسات إلى تأسيس نوع من القطيعة المعرفية والمنهجية مع الثرات التفسيري تحت دعوى التجديد والعقلنة، فاتخذت من العقل المرتكز الأساسي في تأسيس العملية التأويلية، وأخضعت النص القرآني لسلطة المنهجية العقلانية ناقلة إياه من مستوى التعالي والقدسية والمفارقة إلى مستوى الواقع ومؤثراته، واعتمدت في استراتيجياتها النقدية على مجموعة من الآليات والقواعد المنهجية التي أنتجتها الحداثة الغربية في عدد من الحقول المعرفية كالفلسفة واللسانيات والدراسات التاريخية والأنثروبولوجية ...وغيرها، وطبقتها بحمولتها المعرفية والايديولوجية على النص القرآني بنفس الطريقة التي طبقها الغرب على نصوصهم الدينية، دون الأخذ بعين الاعتبار الإختلافات الجوهرية بين كل من النص الديني الإسلامي والنص الديني الغربي، وكذا الخصوصية الثقافية والحضارية والتاريخية لكل من الفكر الإسلامي والفكر الغربي.
صفحات :
از صفحه 82 تا 105
نویسنده:
سباعي لخضر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
لقد بات الاحتفاء المتعاظم بالإنسان في متون الخطاب العربي المعاصر و هو بصدد نقد و مراجعة المعرفة الدينية الإسلامية ، يشي بنوع من النرجسية المزدهية بالوثبات المعرفية ، السياسية والاجتماعية التي أحرزتها علوم الإنسان و المجتمع في الغرب ، على مستوى مقاربة الظاهرة الدينية ، ولعله ليس من قبيل التناقض أن يحصل هذا الاحتفاء و العقل الوضعاني المستعدي لكل ما هو لاهوتي وميتافيزيقي، في أوّج لحظات جموحه ، إذ أن هذا الانهمام بسؤال الإنسان يجد مسوّغاته الطبيعية داخل الانعطافات الكبرى التي قادت إليها الحداثة الغربية ، حينما قطعت مع فلسفة في الوجود لم تكن تحتفي بالإنسان إلا و هي بصدد إكراهه على الوفاء بديْن الخلاص و الخطيئة ، فكان من الطبيعي أن ينبثق هذا الاندفاع الإنسي داخل مجتمعات قاربت فيها الكنيسة أن تصادر الحق الطبيعي للكائن البشري في صوغ قيمه وممارسة الحياة، حتي في مسالكها الأكثر خصوصية، إذْ لم تكن الحياة تمارس إلا في إطار من الامتثالية الأخلاقية والمعرفية الصارمة التي رسم حدودها حرّاس العقيدة ومؤطرو الإيمان القويم.
صفحات :
از صفحه 135 تا 151
نویسنده:
تيرس حبيبة
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يعتبر البحث في ميدان التربية بحث حيوي ومتجدد باستمرار نظرا للحاجة الماسة إليه في تحقيق أهداف المجتمع الذتي يسعى إلى تحقيقها، والتربية ألية فعالة في تحقيق ذلك، والمجتمعات الديمقراطية تعد من أهم المجتمعات التي تولي أهمية كبيرة للنظام التربوي. بالبحث عن أسباب فشله والسعي المستمر لإصلاحه، وإعادة النظر في بيداغوجية العملية التربوية عامة، وفق أسس ومعايير تتناسب وفلسفة المجتمع الديمقراطي، وتحترم قيمه السياسية العليا التي حددت لتطوير المجتمع. لأن الفكر التربوي في علاقة وتفاعل مستمر مع طبيعة الظروف التي أوجدته. ويعتبر المجتمع الأمريكي خير معبر عن تلك المجتمعات الديمقراطية، الذي اتخذ من الديمقراطية شعارا أساسيا يعبر عن فلسفة تكوينه. ويظهر لنا ذلك من خلال أبرز فلاسفته الذي عكسوا لنا خصوصية وطبيعة مجتمعهم، وجسدوها لنا في نظرياتهم الفلسفية. وسنركز في هذه المقالة على الفيلسوف البراغماتي والمربي الأمريكي " جون ديوي " انطلاقا من فلسفته الأداتية، ونظرته للتربية الديمقراطية. وأهميتها في تكوين المجتمع الديمقراطي.
صفحات :
از صفحه 61 تا 81
نویسنده:
د. خلدون النبوانی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
Abstract This paper attempts to study the place of ethics in Derrida’s works. We tray in this article to deal, firstly, with the hypothesis about an ethical-turn in deconstruction in 1990s. Thus we trace the place of ethics in the first works of young Derrida to see if he indeed had deconstructed ethics problems in his early texts. After this introduction we, secondly, read carefully the texts in which he treats ethics problematic directly and obviously manner. We analyze how the father of deconstruction problematizes the questions of ethics such as the problem of hospitality, of gift, and of promise. We try, thirdly, to find how Derrida makes-use, but critics in the same time the works of Kant, Kierkegaard and Levinas while we attempt to explain what he means by the ethics of im-possible, the possibility of the impossibility, and the tension between possible and impossible, conditional and unconditional, limited and unlimited, etc. ملخص باللغة العربية نحاول في هذه الدراسة أن نتناول الحيز الذي تشغله الأخلاق في تفكيكية الفيلسوف الفرنسي/الجزائري جاك دريدا. سنعمل في البداية على التحقق من الفرضية التي تقول بوجود تحوّل أخلاقيّ في تفكيكية دريدا، تحولٌ بدأ منذ بداية التسعينيات من القرن المنصرم. هكذا سنشرع في استقصاء حضور المشاكل الأخلاقية في كتابات دريدا الشاب للتحقق ما إذا كان قد اهتم وتناول بالتفكيك في أعماله الأولى مفاهيم وإشكاليات تنتمي كلاسيكياً إلى فلسفة الأخلاق وموضوعاتها. ثم سنعمل بعد ذلك على دراسة النصوص التي تناول فيها دريدا الكهل بعض المسائل الأخلاقية بشكل واضح ومباشر. هكذا فإننا سنبحث في كيفية تناول وأشكلة عراب التفكيكية لبعض المفاهيم والمسائل الأخلاقية من قبيل الضيافة والعطية والعفو والوعد... أخيراً سنحاول إظهار كيفية استفادة دريدا النقدية من أعمال بعض الفلاسفة الذين سبقوه في تناول مسائل أخلاقية محددة، أسماء مثل كانط، كيركيجارد، وليفيناس وكيف ميّز بين أخلاق الممكن وأخلاق المستحيل، الأخلاق المشروطة والأخلاق اللامشروطة، الأخلاق المحدودة والأخلاق اللمحدودة الخ مبرزاً ذلك التوتر بين هذه الثنائيات ومؤكداً أن التفكيك هو أخلاق المستحيل...
صفحات :
از صفحه 9 تا 32