جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرور > مرور مجلات > مقاربات فلسفية (الجزائر) > 2014- دوره 1- شماره 5
  • تعداد رکورد ها : 11
نویسنده:
فارس خيرة , حموم لخضر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يقوم "مولود قاسمنايت بلقاسم بتأسيس مفهوم الإنّيّة أو الذات الجزائرية داخل زمن الاستدمار الفرنسي، هذا الزمن الذي اشتغلت فيه فرنسا على حرصها الشديد في تطبيق أسلوب "المسخ والفسخ والنسخ" ضد مقومات الشعب الجزائري، ووفقا لهذا السياق المعرفي سنؤسس لطرح الإشكالية: - ماذا يعني "مولود قاسم" بالإنّيّة والأصالة ؟.
صفحات :
از صفحه 221 تا 230
نویسنده:
د. بدر الدين مصطفي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
ثمة أوصاف عديدة قدمت لفلسفة دولوزفهي تسمى بـ "فلسفة الكثرة"، و"فلسفة الحدث"، و"الترنسندنتالية التجريبية"، و"فلسفة المحايثة"، ويطلق على نسقه "نسق المتعدد"، أما هو فيوصف بـ"فيلسوف الاختلاف" و"مبدع المفاهيم.هذا بالإضافة إلى الحقول المعرفية العديدة التي ساهم فيها دولوز من خلال إنتاجه الفكرى (الفلسفة، السياسة، علم النفس، اللغة، الفنون بأنواعها...). كل هذا يجعل من الصعب تصنيف فلسفته، أو حتى تحديد اتجاه واحد لأعماله.من هذا المنطلق يرفض دولوز تصنيف فلسفته ضمن تيار محدد أو مدرسة بعينها .
نویسنده:
نادية ماني سعادة
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
كشف التقدم الهائل الذي حظيت به العلوم الفيزيائية المعاصرة عن منطق محكم لبناء النظريات العلمية،دلك عندما أصبح يأسس لهده النظريات بطريقة مخالفة تماما لما كانت عليه من قبل،إذ لم يعد بالإمكان التعبير عنها بالشكل الحتمي والمطلق الذي عهدناه عند علماء الفترة الكلاسيكية القديمة،بل أصبح ينظر إليها باعتبارها مجموعة من القضايا و العلائق القابلة للتعديل و التغيير باستمرار و بدون توقف،وهدا يعني أن اليقين الذي تمتعت به الدراسات العلمية القديمة والمتعلقة بالظواهر الطبيعية لم يعد موجودا اليوم ولا سبيل إلى إدراكه،ويكمن سبب دلك في أن القوانين التي صاغها العلماء المعاصرون لا تمثل سوى حقائق ونتائج احتمالية تقريبية طرحت بطريقة تجريدية عقلية. والمقصود هنا تكوين تصورات فكرية ورياضية تساعد العلماء على فهم أوسع للظواهر الطبيعية بدون الابتعاد عن الواقع. ومن هنا كانت فائدة بيان المنهج العلمي المعاصر أو"المنهج الفرضي الاستنباطي" الدي يختلف في مضمونه عن المنهج الاستقرائي التقليدي.
صفحات :
از صفحه 75 تا 87
نویسنده:
محمد بن حموده
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
ربط 'بيار كلزوفسكي' إنجاز الفلسفة الدولوزية المركزي بالقدرة على إدراج المسائل التي دُرج على اعتبارها مما لا يمكن تدريسها ضمن مقررات ومسائل الدرس الجامعي. حقا، كان دولوز يستفيد في ذلك من إنجاز نيتشه في هذا الباب وكان ينتظم في علاقة تصادى مع تجربته. ولكن امتياز دولوز يتمثل في أنه لم يكن يقبل بمغادرة المؤسسة الجامعية ليفتحها على 'ما لا يقبل التحول إلى مادة تعليمية' بل حقق إنجازه من خلال ممارسته لدوره كباحث جامعي وبدون أن يغادر الجامعة كما فعل نيتشه. هكذا، تحرك دولوز من داخل المؤسسة الجامعية ليحتج ضد سطوة المقاربات التاريخية الملتزمة بمقولة الماهية والموظفة للفاعلية القرائية بغرض البرهنة على ثبات الماهيات. ولهذا فقد عبّر عن انزعاجه من واقعة "أننا نفكر أكثر مما ينبغي بمفردات التاريخ، الشخصي أو الشامل." والحال، يجزم دولوز، أنّ "الصيرورات، هي مسألة جغرافية: إنها توجهات، وجهات، مداخل ومخارج. ثمة صيرورة –إمرأة لا تختلط بالنساء، بماضيهن أو مستقبلهن، من تاريخهن. وثمة صيرورة-فيلسوف لا شيء يجمعها بتاريخ الفلسفة، وهي تمر بالأحرى بمن يعجز تاريخ الفلسفة عن تصنيفهم." ولكن لماذا يعجز تاريخ الفلسفة عن تصنيف الصيرورة؟
صفحات :
از صفحه 123 تا 135
نویسنده:
الميلود العربي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يعد نص جيل دولوز حول البرغسونية من أهم النصوص الشارحة لفلسفة برغسون الروحية. فحين قراءة النصوص الأصلية لبرغسون من المعطيات المباشرة للشعور إلى التطور المبدع مرورا بالمادة والذاكرة، نلحظ الدفاع البرغسوني المستمر عن فكرة روحانية الحياة وديمومة واستمرارية الزمان النفسي مقابل التصورات والمناهج المادية التي طبعت فكر القرن التاسع عشر. غير أن جيل دولوز سيحاول أن ينقل الفلسفة البرغسونية من طابعها الروحاني الصرف إلى المستوى المنهجي الصارم مترحلا في ثنايا فلسفته بدءا بالحدس كمنهج مرورا بنظرية التعدديات للزمان، إضافة إلى أنطولوجية وسيكولوجية الذاكرة، وصولا إلى نظرية الاندفاع الحيوي أين تلتقي فيها الحياة الروحية مع مادية الحياة الاجتماعية. وما سنعرض له في هذه المقالة هو مقاربة جيل دولوز للمنهج الحدسي البرغسوني، أين سيشهد هذا مفهوم الحدس معه طفرة نوعية ومتميزة لينتقل من مستوى التعاطف الوجداني إلى مستوى المنهج العقلي.
صفحات :
از صفحه 136 تا 141
نویسنده:
علي الحبيب الفريوي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
ان نستدعي جيل ديلوز استشكالا فلسفيا يرفع من مقام التفكير، يعني ان ننخرط عربيا في محاورة معنى الحدث، وان نكون ضيوفا على فيلسوف شكل حدثا فلسفيا في حد ذاته . توسم ميشال فوكو ان يكون القرن العشرون قرنا ديلوزيا، وهي عبارة رفعت من مقام فيلسوف الحدث. ان القرن العشرين الذي نحياه "قد يصير يوما ما قرنا ديلوزيا" . نال ديلوز شرف فيلسوف الحدث، لكونه لم يماسف بين الوجود والحدث، ولم يميز بين سؤال كل منهما : الوجود هو الحدث الاعظم، شكل وهبا انطولوجيا متضرسا في العمق البدوي، متطرسا على مسطح المحايثة، متجذمرا بين طيات الرغبة وقواها الحية انقطاعا ومجاوزة لعالم الماهيات. ثمة ما يحيل ان ديلوز يرغب في الدفع بالتفكير الى درجته القصوى، دون غنم انهاء ميتافيزيقا الماهية، ودون الشفاء المطلق منها. ان نجدد القديم وننحت الجديد في افق من التفكير البدوي، يرفع من مقام السؤال حول انطولوجيا المعنى او ميتافيزيقا الحدث.
صفحات :
از صفحه 157 تا 196
نویسنده:
لخضر حموم
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
تشير الدراسات إلى أن أحداث مايو 1968 باريس (ثورة الطلاب) كانت ضد الجمود الذي طبع الأنظمة الاجتماعية وحتى الفكرية والتربوية بما فيها البرامج التعليمية، و كانت ضد قيم الرأسمالية والسلطة الليبرالية القائمة على الانضباط والمراقبة وقيم الاستهلاك والسلع، التي رغم ما تدعيه من التحرر فقد أبانت عن فاشية لا تقل عن وحشية النظام الشيوعي. لذا استثمر دولوز وغيتاري في كتابهما (ضد أوديب) البعد الثوري لأحداث مايو 68 من خلال نقد صارم للأوضاع السائدة التي بينت فشل الماركسية والتحليل النفسي و البنيوية وجميع الفلسفات الأخرى، في فهم ما آلت إليه أوروبا التنوير بعد الحرب العالمية، لذلك فكتاب (ضد أوديب)، هو كتاب أخلاقي كما يرى فوكو، جاء من أجل قلب الفرويدية من خلال تحليل الرغبة وعلاقتها بالواقع وبالإنتاج (الآلة الرأسمالية) وكيف تعمل الرغبة هنا وهناك في النسيج الاجتماعي كله، أي كيف تدمج الرغبة في الفكر وفي الخطاب والممارسة
صفحات :
از صفحه 142 تا 156
نویسنده:
د. أحمد قيدوم , أ. رمضان بوثليجة
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
قد يكون من المفيد التطرق إلى البعد الفلسفي و النفسي في تناول موضوع المقاربة بالكفاءات في التربية و التعليم ، من خلال طرح بعض التساؤلات ذات الصلة بالموضوع و لعل أهمها هو ذلك التساؤل القديم : هل نحن نتعلم لنكون أذكياء أم نكون أذكياء لكي نتعلم ؟ وربما كانت محاولات الإجابة في بداياتها فلسفية ، في إطار الفلسفة القديمة التي تناولت موضوع الذكاء وكيف يصبح الأفراد أذكياء ، هل بالغريزة و الفطرة أم بالعوامل الأخرى . بعدها إهتمت العلوم البيولوجية و العصبية بدراسة الموضوع ، ثم إنتقلت إلى ميدان علم النفس
صفحات :
از صفحه 214 تا 220
نویسنده:
أ. محمد رضا نقاز
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
إن الفلاسفة الطبيعيين قد سلّموا بذلك الإدعاء القائل بمكان وزمان مجردين، وبوجود حركة مجردة مطلقة، و بقوة علّية تتحكم في مجرى الظواهر الطبيعية، إلا أن الأمر لم يبق عند هذا الحد فقط بل امتد إلى أبعد من ذلك، بحيث طرحت إشكالية الاعتقاد بوجود جوهر مادي خارج و مستقل عن الإدراك، لذلك نجد أن الموقف الهجومي الذي اتخذه باركلي من التجريد و الأفكار المجردة لم يكن إلا خطوة أولية للقضاء على الفكرة المجردة الرئيسية و المتمثلة في فكرة الجوهر المادي، و هذا ما يقودنا إلى طرح الإشكال التالي:ما هي الأسباب التي أدت بالفيلسوف الإنجليزي باركلي إلى تبني الموقف اللامادي و محاربته للجوهر المادي؟
صفحات :
از صفحه 9 تا 31
نویسنده:
لخضر سباعي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
لا يكاد المتتبع للدراسات القرآنية المعاصرة يخطئ رصد ذلك الخيط الناسج لوعيها و الناظم لنصوصها ، متمثلا في "التاريخية" التي تحولت لدى رواد هذه القرءات إلى براديغم تأويليّ قاهر يؤطر عمليات الفهم و القراءة وإنتاج المعاني و صوغ التمثّلات المتعلّقة بالنص القرآني و ما يثار في فلكه من مسائل فكرية و عملية، فإذا كان من الطبيعي أن يلتمس ذات المتتبع و معه صناّع هذه القراءات لتلك النزعة أصولا في المنجز المنهجي و المعرفي الذي راكَمتْه العلوم والفلسفات الغربية من الحداثة إلى ما بعدياتها ، فإن ما يثير جدلا لدى بعض متلقيي هذا النوع من الاجتهادات التي تطال النص القرآني هو تلك المداخل التراثية التي يسعى عبرها دعاة تثوير الدراسات القرآنية لتسويغ النزعة التاريخية و ما ينجرّ عنها من مقولات مثل نسبية المعني و انفتاح الفهم و التأويل على اللانهاية ، و هي مقولات يستشعر مروّجوها قبل المتلقين لها أنها ذات مفاعيل ومؤديات خطيرة على الوجدان الإسلامي .
صفحات :
از صفحه 97 تا 213
  • تعداد رکورد ها : 11