جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرور > مرور مجلات > منيرفا (الجزائر) > 2018- دوره 4- شماره 2
  • تعداد رکورد ها : 16
نویسنده:
سمير بلكفيف
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
الملخص : يمكن القول بأن العلوم الإنسانية والاجتماعية قد ظهرت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وقد حاولت هذه العلوم أن تقيم مكانها العلمي وفق المنهج والغاية وموضوعها الإنسان، لكي تقيم نوعا من الاستقلال عن الفلسفة، وهي تحذو بذلك حذو الطبيعيات، مستخلصة من مناهجها العلمية وطرائق التفكير أسسا لدراسة ظواهرها، غير أن مواكبة هذا التطبيق أوجد العديد من المعيقات الابستمولجية داخل بيت العلوم الإنسانية والاجتماعية ذاتها، خاصة على مستوى المنهج، ما أدى بضرورة العودة إلى الفلسفة لإنقاذ مقولة الإنسان، وذلك عن طريق طرح مزيد من الأسئلة واقتراح الحلول الابستمولوجية. It can be said that the human and social sciences appeared in the second half of the nineteenth century and at the beginning of the twentieth century, so they tried to establish their scientific place either with the method or with the aim and these objects, for establishing independence vis-à-vis philosophy. the sciences of nature, thus drawn from the scientific course as the methodology, the study of their phenomena, and carrying on in parallel with this application, the human and social sciences have found several obstacles at the level of the methodology, and finally they needs to return to philosophy to find either questions or paths as answers to save the human being.
صفحات :
از صفحه 166 تا 185
نویسنده:
بن يمينة كريم محمد
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
الفن والترجمة .. من إيتيقا الحق إلى استيطيقا الحقيقة يُعد الفن حقًا إيتيقيًا في تذوق المعيش، وحقلاً جماليًا لممارسة الحرية، ومثلما تبحث الترجمة عن الحقيقة في المعنى المفقود والدلالة الخفية، فإنّ الجمالية هي وعي الفنان بالأشياء، ورغم كل ما توافرت عليه التكنولوجيا والحضارة من تقدم وتطور، إلا أن حضور الإنسان في فعل الترجمة والفن لا يزال مُستمرًا في اليومي [≠الفرضي]، ومُستمدًا من الواقع [≠الافتراضي]، كما ترتبط الترجمة بالعلم واللغة والثقافة والتأويل والاحتمال، فهي مساحات رحيبة من الجمالية والحجاجية، لذا يلتقي الفن مع الترجمة في الإقناعية لا بمفهومها الفلسفي فقط، وإنما بالاحتمال البلاغي والأدبي والنقدي والتداول النصي والخطابي، فالترجمة فن يتجاوز المعنى الذي لأجله وضعت وقعدت وسيقت، والفن في عمقه ترجمة لكل انفعال، وانتقال من حال إلى احتمال، وقفزة جادة وجريئة في المخيال، هذا التبادل الفلسفي بين الفن والترجمة يفتح آفاقا من المكاشفة والتمثّل، والإبداعية والتذوق والتربية الراقية. الكلمات المفتاحية: الفن، الترجمة، الحق، الحقيقة، المعنى، الأخلاق، الجمال، التأويل، القصد، الحجاج، المناقشة، المثاقفة، المغالطة. Art and Translation - From the Ethics right to the aesthetics of truth – Art is an Ethics right in the taste of living, and an aesthetic field for the exercise of freedom. Just as translation searches the truth from the lost meaning and hidden significance, aesthetics are the artist's awareness of things, and despite all the progress and development of technology and civilization, the presence of man in the act of translation and art It is still in the daily [≠ hypothesis], and based on reality [≠ default], and the translation is related to science, language, culture, interpretation and possibility, they are welcoming spaces of aesthetic and arguments, so the art meets with translation in persuasion not only in its philosophical sense, The translation of art is beyond the meaning for which it has been developed, placed and presented, and the art in its depth is a translation of every emotion, a transition from one state to another, and a bold and bold leap in imagination. This philosophical exchange between art and translation opens up horizons of discovery, creativity, taste and high education. The keywords: Art, Translation, Truth, Meaning, Ethics, Beauty, Interpretation, Purpose, Arguments, Discussion, Competency, Fallacy
صفحات :
از صفحه 32 تا 53
نویسنده:
كبير زهيرة
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
تعتبر أثينا مهد الفلسفة والحكمة اليونانية، وتناولت الفلسفة الكثير من المواضيع الفكرية مثل السياسة، والأخلاق، والوجود، والمنطق، وعلم الأحياء، والبلاغة وغيرها. إلا أن الفلسفة انتشرت في أرجاء العالم وانتقلت إلى ثقافات وحضارات أخرى بفضل الترجمة. ومن أهم الأعمال الترجمية للمؤلفات الفلسفية اليونانية نجد الترجمات العربية والتي ساهمت في إدخالها إلى الثقافة العربية الإسلامية وإلى حضارات أخرى. ونعرض في هذه الدراسة كيفية تعامل المترجمين العرب مع النصوص الفلسفية اليونانية. Athens is the cradle of Greek philosophy and wisdom: philosophy has touched on many intellectual subjects such as politics, ethics, existence, logic, biology, rhetoric and others. However, philosophy has spread all over the world and has shifted to other cultures and civilizations through translation. Among the most important translations of Greek philosophical works are Arabic translations, which contributed to their introduction into Arab-Islamic culture and other civilizations. In this study, we present how Arabic translators deal with Greek philosophical texts.
صفحات :
از صفحه 80 تا 88
نویسنده:
بن عبد الله حسين
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
الملخص : إن هذه الدراسة ستعالج إحدى العناصر التي اهتم بها هوسرل في كتابه المعنون :"أزمة العلوم الأوروبية والفينومينولوجيا الترنسندتالية"حيث يعالج إشكالية أساسية في تاريخ العلم والفلسفة وهي مشكلة الأزمة التي تعيشها العقلانية ،يحاول هوسرل تحليل هذه الأزمة التي يمر بها العقل من خلال العودة إلى غاليلي و الفيزياء الكلاسيكية. summary: This study address one of Husserl's elements in his book "The Crisis of European Science and Transcendental Phenomenology", which deals with a fundamental problem in the history of science and philosophy, the problem of the experienced rationality crisis. Husserl attempts to analyze this mind’s crisis by returning to Galilei And classical physics
صفحات :
از صفحه 225 تا 238
نویسنده:
مديحة دبابي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
رصد هذا المقال بالتحليل والمناقشة استقبال التفكيك واستضافته في الثقافة العربية من أجل الاستثمار في فعاليته والاستفادة من فتوحاته في قراءة التراث العربي، والرغبة في حل مآزق "الثقافة العربية "، من خلال نصوصها الكبرى المؤسِسَة، وفضح تمركزاتها والإشارة إلى المكبوت فيها، وإبراز تناقضاتها الثاويّة في داخلها، وفحص مفاهيمها الدوغمائية، فاعتنى النقاد العرب كل وأيديولوجيته بترجمة التفكيك ونقله إلى اللغة العربية، مجتهدين في جعله منخرطا في مشاكل الثقافة العربية لكشف مآزقها وفك عوائقها . وهنا نكون إزاء أخلاق الضيافة التي تتحملها الترجمة بوصفها فعلا مختصا باستقبال " الآخر" .
صفحات :
از صفحه 54 تا 79
نویسنده:
خديجة سعيدی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
الملخص: لقد ظهر مصطلح التفكيك في أمريكا أثناء انعقاد المؤتمر حول اللغات النقدية وعلم الإنسان في جامعة جون هو بكنز في أكتوبر سنة 1966 ومن بين المشاركين في المؤتمر( لوسيان جولدمان وتزفتان تودوروف ورولان بارث وجاك لاكان وجاك دريدا)، قدم دريدا أثناء مداخلته محاضرة تحمل عنوان:( البنية والعلامة واللعب في خطاب العلوم الإنسانية) وهي مداخلة ضمّت قواعد نظرية التفكيك. كانت بداية دريدا الأولى من خلال قراءة هوسرل حيث قدّم لعمله (أصل الهندسة) ليأتي بعد ذلك عمله (الصوت والظاهرة) والذي يمكن أن نعتبره القراءة الدريدية للفينومينولوجيا الهوسرلية، ومن بين أهم المسائل التي ناقشها التفكيك هي العلاقة بالأخر وفكرة الجسد، فالعلاقة بالأخر أكثر فكرة تثيرها هي (مشكلة الاختلاف)،أما الجسد يكون حسب دريدا ذلك المعلن عليه عبر الكلام وما يحيط بنا وثمة ما يتكتم عليه، ويضع اللمس كأساس لعلاقة مع الاخر.
صفحات :
از صفحه 216 تا 224
نویسنده:
عامر عبدزيد الوائلي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
تعد الترجمة الجسر الذي يمكّن الشعوب من التقارب ، إذ تؤدي دوراً بارزاً في نقل الأفكار والآراء والثقافات. ومن ثم فان الترجمة كحقل معرفي ومجال للدراسة فهي قد اصابها تحول مهم نقلها من كونها كانت تدرس في سياق عمليّة تعليم اللغة داخل حقل الأدب المقارن ؛ الا أنها أصبحت جزءاً فعالاً من مقررات اللسانيات المقارنة ، جامعة بين الجوانب النظريّة والعمليّة ، فالنظريّة بالمعنى العام هي نوع من التفسير لشرح كيفيّة حدوث ظاهرة طبيعيّة ما، بشرط تحقق حدوث هذه الظاهرة وعدم وجود نزاع في حدوثها ، ويتزايد التأكد من صحة النظريّة عندما تقدِم تنبؤات بشأن ظواهر غير مثبتة ثم يثبت صحتها بعد ذلك . رهانات الترجمة عربياً : نجد أن الترجمة قد طرحت مدلولات متباينة بين دعاة الاختلاف والتحديث من ناحية ودعاة الهويّة الذين عدّوا الترجمة وسيلةً من وسائل التغريب و التثاقف مع الآخر . وقد تسابقت الحضارات في نقل ما وصل إليه الآخرون في شتى المجالات عن طريق ترجمة الكتب في جميع الميادين ، وللترجمة الفضل في تواصل اللغة على أساس كونها تستوجب مصطلحات جديدة وصيغاً مبتكرةً وكلمات مستحدثة ، فهي تسهم بدرجة كبيرة في إثراء اللغات ، والحفاظ عليها على أساس أنّ اللغة كائن حيّ يولد وينمو ويموت
صفحات :
از صفحه 10 تا 31
نویسنده:
سوهيلة سبية
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
The philosophy of culture raises a worthy interest in the issue of this modern branch in the modern discourse. German philosophy was the first to consider the cultural activity which was based on the philosophical value of the phenomenological, hermeneutical and critical views. BILDUNG-KULTUR reinforced the idea of culture in the German experience through references that led to the birth of many philosophical works which are the current philosophical research engine. When we tackle the matter of the crisis of culture - through the Technique or the Forgetfulness of Being or the Decline of civilization - we directly evoke Nietzsche, Hauser, Heidegger, Gadamer, Kasearer, etc. Thus, the German philosophy put forward the possibility of dealing with culture in various aspects; intellectual, historical, artistic, linguistic, religious and heritage, that we find in works of both Nietzsche and Gadamer. إن الحديث عن ميدان فلسفة الثقافة يطرح إهتماما جديرا بالمساءلة عن هذا الفرع الحديث العهد في الخطاب المعاصر وقد إنفردت الفلسفة الألمانية بهذا الاشتغال الثقافي بناءا على القيمة الفلسفية الفاعلة من وجهات نظر فينومنولوجية، تأويلية، نقدية فكل من عززت التجربة الألمانية لفكرة الثقافة عبر المرجعيات التي دفعت بميلاد العديد من الأعمال الفلسفية والتي تعد محرك البحث الفلسفي الراهن، فعندما نتكلم عن أزمة الثقافة، نهاية الفلسفة، ونطرح سؤال التقنية، ونسيان الكينونة، إنحطاط الحضارة، فإننا نستكنه بصورة مباشرة نيتشه، هوسرل، هايدجر، غادامير، كاسيرر وانطلاقا من هنا يمكننا الخوض في غمار "فلسفة الثقافة" وفق الإمكان الفلسفي الذي يطرحه الأثر الثقافي أو التوظيف الفلسفي للثقافة عبر تجربة الامكان وقذ تجسد هذا الأمر عبر مشاريع فلسفية طرحت إمكانات تعالج الثقافة من مختلف جوانبها الفكرية والتاريخية، الفنية واللغوية، الدينية والتراثية نجدها ماثلة عند كل من نيتشه وغادمير.
صفحات :
از صفحه 161 تا 165
نویسنده:
هدية نعيمة
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
لا يمكن الحديث عن مصطلح الترجمة دون الإلتفات إلى عراقته الزمنية ، فهو من المفاهيم القديمة جدا في التاريخ ، لكن هذا القدم لم يمنعه من الإندثار والزوال بل على العكس من ذلك فإنه لا يزال مستمر وباقي حتى الوقت الراهن ، إن دل هذا الأمر على شيء فإنه يدل على مدى أهمية الترجمة كمصطلح وما مدى الوظائف التي تقدمها للعلوم . فهي التي توطد وتُفعل التبادل الثقافي بين الشعوب ، فضلا عن ترسيخ ثقافة الحوار . بيد أن ذلك لم يُزل عنها السياج الشائك الذي يحيطها بالنسبة للمفكرين والباحثين الذين يخوضون هذا الميدان من أجل الإستعانة به ، فالبعض منهم صنف الترجمة كعلم قائم بذاته ، كما يمكنه أن يكون أيضا علما مساعدا ومرافقا للعلوم الأخرى في بحوثها ، والبعض الآخر صنفها كوسيلة لفهم العلوم وما تتضمنه في طياتها من معرفة .ولعل من أكثر العلوم التي عانت من مشاكل وإخفاقات في الترجمة كانت الفلسفة . لذلك سنحاول في موضوعنا هذا طرق موضوع الترجمة بالمحاذاة مع الفلسفة للتعرف على حيثياث الموضوع المتناول داخل التراث الإسلامي ، هذا الأمر الذي يجعلنا نطرح إشكالا على النحو التالي: كيف بنى الفعل الترجمي التراث والمعرفة الإسلامية ؟ وأين تتضح مساهمة الترجمة في الكتابة الفلسفية الإسلامية ؟وهل من الممكن للفيلسوف أن يتخذ من الترجمة كوسيلة لإبداعه الفلسفي ؟ وما الذي مكن الترجمة كأداة وكفن من بناء المصطلحات الفلسفية ؟ It can not be said about the term translation without referring to its temporal structure, it is one of the very old concepts in history, but this foot did not prevent it from extinction and disappearance, but on the contrary it is still and remains until the present time, if this indicates something, it shows The importance of translation as a term and the extent of the functions it provides for science. It fosters cultural exchanges among peoples, as well as the culture of dialogue. But some of them have classified translation as a stand-alone science, and can also be a science assistant and a companion to other sciences in their research, others classify it as a means of understanding science and what it is. It contains the knowledge. It is the most science that has suffered from problems and failures in translation was philosophy. Therefore, we will try in this subject the ways of the subject of translation in line with the philosophy to identify the heritage of the subject within the Islamic heritage, which makes us pose a problem as follows: How did the translation act build Islamic heritage and knowledge? Where is the contribution of translation to Islamic philosophical writing, and can the philosopher take the translation as a means of his philosophical creation? What has enabled translation as a tool and a shroud of building philosophical terminology
صفحات :
از صفحه 89 تا 101
نویسنده:
عمر بدري
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يتمثل مطلب هده المساهمة في استكشاف اهم معالم التجربة الفلسفية التي تميز اعمال الفيلسوف الفرنسي المعاصر جلبار سيمندون. سوف نحاول الوقوف على الملامح العامة التي يتشكل من خلالها فكر انطولوجي اصيل ينخرط على نحو راديكالي في محاورة النصوص الفلسفية الكبرى من الما قبل سقراطيين الى المحدثين ومن ارسطو الى كانط و من المدرسة السكولاستيكية الى الفينومينولوجيا. ان تركيزنا على الوجة الدي اقتدر منه سيمندون على استعادة التراث نقديا هو ما يسمح بتحرير فكر سيمندون من التلقي السطحي الدي طالما علق به باعتباره مفكرا في مشكل التقنية و حسب.
صفحات :
از صفحه 141 تا 153
  • تعداد رکورد ها : 16