جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

‫لقد كان لكم فى رسول اللَّه اسوة حسنة لمن كان يرجوا للَّه واليوم الآخر وذكر اللَّه كثيراً«. P ) سوره احزاب، آيه 21. P} »لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤف رحيم«. {P ) سوره توبه، آيه 128. P} نظام ومجموعه قوانينى كه رب العالمين براى هدايت بشريت تشريع كرده است اسلام نام دارد. دين اسلام، به عنوان شريعت جاودان پيامبر خاتم (ص) در دو بخش اساسى به انسانها عرضه شده است: كليات رؤس مسايل وريشه‏هاى احكام وبرنامه‏ها در قرآن كريم، كه هم الفاظ وعبارات وهم جميع معانى ومفاهيم آن از جانب خداوند ووحى الهى است. وتوضيح وشرح وتفصيلات مربوط به آنها در سنت وسيره رسول مكرم اسلام (ص) ارائه گرديده است. خداى متعال در كتاب آسمانيش فرمانبردارى از رسول را با اطاعت از خويش همراه وقرين آورده است ومى‏فرمايد: »يا أيها الذين آمنوا اطيعوا اللَّه واطيعوا الرسول...«. {P ) آيه 59 نساء، 92 مائده، 20 و46 انفال، 54 نور، 32 محمد، 13 مجادله به همين مضمون مى‏باشند. P} وهمچنين نافرمانى از پيامبر را هم تراز با نافرمانى خود دانسته چنانكه فرموده است: »ومن يعص اللَّه ورسوله فان له نار جهنم«. {P ) 24 جن، 42 نساء، 59 هود، 10 حاقه، 216 شعرا، 21 نوح، 36 احزاب، 14 نساء، 98 و100 مجادله به همين مضمون مى‏باشند. P} بنابراين گفتار وكردار رسول خدا (ص) حجت وخلق وبخشى از برنامه هدايت الهى به شمار مى‏رود ودر سايه اقتدا به اين پيشواست كه قيد مسلمانى شكل مى‏گيرد. به اين ترتيب سنت پيامبر اسلام (ص) كه اعم از قول وفعل وتقريرات ايشان در سراسر دوران نبوت مى‏باشد. براى همه مسلمانان در كنار قرآن مصدر اصلى شريعت اسلام بوده وعمل به آن الزامى است چنانكه شاطبى در كتاب الموافقات چنين بيان مى‏كند كه: »ان السنه تطاع لانها بيان القرأ فطاعه اللَّه عمل بكتابه وطاعة الرسول العمل بما بيّن به كتاب اللَّه تعالى قولاً أو عملاً أو حكماً.. ان السنه توضح المجمل وتقيد المطلق وتخصص العموم.. وان السنة بمنزلة التفسير والشرح لمعانى احكام الكتاب ودل على ذلك قوله تعالى: »وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إلهيم««. {P ) اضواء على سنه المحمديه، ابوريه، مؤسسه انصاريان. P} به عنوان نمونه روشن اين تبيين مى‏توان به ركعات نماز وكيفيت اذكار وشروط در اين حكم اساسى اشاره نمود كه همه از تعليمات رسول خدا (ص) است حال آنكه در قرآن به عباراتى كلى چون »اقم الصلوه...« اكتفا شده است. با اين توجه، ضرورت مطالعه وشناخت سنت رسول خدا (ص) وشخصيت الهى ايشان به عنوان الگوى عملى ديندارى كه ابعاد مختلف اسلام در لحظه لحظه حيات او تجسم يافته است، روشن مى‏گردد. از جمله اين ابعاد، رفتارها وعملكرد سياسى - اجتماعى پيامبر (ص) مى‏باشد كه در طول بيست وسه سال به تحول جامعه جاهلى به يك حكومت اسلامى منجر گرديده ودر واقع اجراى قوانين اسلام را در سطح اجتماع متحقق ساخته است، اگر امروز بعد از 1400 سال به تحليل ابعاد سياسى واجتماعى شخصيت رسول خدا (ص) مى‏پردازيم در جستجوى روشهاى يك انسان سياستمدار (هر چند موفق ومنحصر به فرد) در لابلاى صفحات تاريخ نيستيم بلكه معتقديم مجموعه اين رفتارها در تداوم جريان هدايت انسانها از طريق رب العالمين ودر متن آموزشهاى الهى به منصه ظهور رسيده است وما بايستى براى مشكلات امروز خود به مطالعه سياستهاى پيام‏آور وحى آسمانى پرداخته وبدان تمسك جوييم. در واقع سراسر سنت وسيره رسول خدا (ص)، تلاش براى ابلاغ رسالت الهى وارائه اسلام در چهار وجود (وجود اسمى، وجود مفهومى، وجود شخصيت اسلامى وجامعه اسلامى) بوده است. {P ) علامه عسكرى در كتاب نقش ائمه در احياء دين در اين مورد چنين نوشته‏اند: با تحليل دقيق از اسلام مى‏توان آن را به چهار وجود تقسيم نمود كه در جامعه انسانى به اين چهار نوع مى‏تواند حضور يابد. وجود اسمى كه مجموعه الفاظ با بار معنايى خاصى است ودر استخدام شريعت در آمده، وجود مفهومى كه اصطلاحات دينى را همراه مفاهيم حقيقى آنها تبليغ مى‏كند. وجود عملى يا شخصيت اسلامى كه در آن مجموعه رفتارهاى دينى در عملكرد يك فرد تجسم پيدا مى‏كند ووجود جامعه اسلامى كه احكام اجتماعى اسلام در آن به اجرا گذاشته مى‏شود وبه عنوان كامل‏ترين تجلى اجتماعى اسلام به شمار مى‏رود (نقش ائمه در احياء دين، ج 1، علامه سيّد مرتضى عسكرى، مجمع علمى اسلامى). P} لذا با توجه به اين هدف اساسى، جوانب مختلف شخصيت وعملكرد ايشان قابل تفكيك نيست چرا كه همه در يك راستا وبراى ارائه ودفاع از تداوم وبقاى دين الهى بوده‏اند. در اين نوشتار ما هرگز مدعى نيستيم كه شخصيت سياسى رسول خدا (ص) بطور كاملاً جداگانه بررسى وارائه شده باشد بلكه سعى داشته‏ايم تا آن بخش از رفتارها را كه در تحقق وجود چهارم يعنى تشكيل جامعه اسلامى وحفظ وتداوم آن نقش داشته است را تا حدى پر رنگ‏تر به تصوير كشيده و ارائه نماييم. و با عنايت الهى در اين راه از زلال هدايت » رحمة للعالمين« بهره‏مند شويم. والسلام

‫اسماء غير منصرف آنهايى هستند كه تنوين و جرّ نمى گيرند و جرّ آنها به فتح است. در اين پايان نامه اينگونه اسامى با ذكر ادله و ريشه آنها در قرآن بررسى شده و ترجمه آيات مربوط نيز آمده است.

‫اين تحقيق به بررسى سندى و دلالى روايات تفسيرى امام صادق(ع) ذيل آيات جزء هشتم قرآن اختصاص دارد و مطالب آن در سه فصل آمده است. فصل اول، كليات: تعريف مفاهيم و مصطلحات (مصطلحات دلالى مانند تأويل، جرى و تطبيق و سبب نزول، مصطلحات درايى مثل متفرد، مسند، معنعن، مرسل و نظاير آنها)، فرقههاى فاسد الاعتقاد نظير اشاعره، بتريه، جبريه، حشويه و جز اينها؛ در فصل دوم، روايات تفسيرى امام صادق ذيل سورههاى انعام و اعراف آيات 1ــ83 نقل و از لحاظ سندى و دلالى نقد شده است. از 245 روايت بررسى شده 62 حديث از لحاظ سند معتبر و بقيه مرسل، مرفوع، منقطع، مهمل يا مجهول خوانده شده، اما از لحاظ دلالت قريب به تمام آنها معتبر به شمار رفته است. در فصل سوم شرح حال راويان احاديث آمده است."

‫ان البحث في كتابات و طروحات المستشرقين حول الدراسات القرانية حاجة معرفية و تاريخية أملاها التطور العلمي و تنامي المناهج العلمية , الشيء الذي لم يعد يكفي معه التموضع حول قطبي التاريخية الراديكالية او التنويرية الانحلالية . ان ما يهمنا في دراستنا للاستشراق الفرنسي هو ما أنتجه من مناهج علمية وطروحات ابستمولوجية متعددة و بالتالي ما طرحه من اشكالات علمية بعيدا عن تجاذبات الخطاب الأيديولوجي او العاطفي مما يجعل مناقشة و دراسات الباحث المسلم هو الأخر بعيدا عن الاقصاءات المذهبية بل يصبح امام ترسانة للموروث الاسلامي واسعة و متنوعة خصوصا ونحن في زمن كثرت فيه المستحدثات العلمية و اشكالاتها الجديدة فكما ان الفقيه و الاصولي ملزم بإعطاء إجابات عن مسالة الاستنساخ او المستحدثات في الابناك كذلك الدراسات القرآنية ملزمة باحتوائها من منطلق ان القران صالح لكل زمان ومكان ان اختيارنا لروجيس بلاشير و جاك بيرك ليس من منطلق الترف الفكري و لكن لكون قراءاتهما من اهم المحاولات الجادة و الجريئة في الدراسات الاستشراقية الفرنسية بشكل خاص و ضمن المنظومة الكبرى للاستشراق الغربي بشكل عام , وهما الى جانب ذلك نموذجين لقراءة نقدية شاملة للدراسات القرآنية في بعديها الإيديولوجي و المعرفي بالإضافة لتنوع أطروحاتهما واختلاف منطلقاتهما التخصصية و المعرفية . لقد سعى روجيس بلاشير في دراسته لتاريخ القران وجمعه و تدوينه إلى إظهار مدى سيطرت الرغبات السياسية في إثبات أحداث تاريخية أصبحت تصنف ضمن المقدس . كما ان إشكالاته على المرحلة المبكرة للوحي في مكة و ادعاءه - لعدم وجود دراسات – في كون القران في ذلك العهد كان فقط يتنقل عبر المشافهة و السماع يعني ضمنا ان قران ثلاثة عشرة عام وضمن معطيات تاريخية تتحدث عن تعرض ذاكرة المعصوم للنسيان وعن تجاذبات نفسية و روحية من خوف النبي و فزعه من الملك اصبحت مهددة بالتحريف بمعناه اللغوي و الاصطلاحي , ومع وجود روايات تجيز القراءة بالمعنى لا يستنتج معها سوى احتمال ان ماوصلنا هو المعنى و ليس اللفظ الذي نزل من السماء ..الى غيرها من الاشكالات التي تجعلنا في احد ابعادها نستنتج استمرار سيطرت العقلية الكتابية وعدم وجود أي قطيعة ابستمولوجية – على الاقل من خلال استقرائنا لكتابات جمع من المستشرقين الذين ذكرناهم في الفصل الرابع عند التطرق للعدة المعرفية لكل من بلاشير و جاك بيرك - بين الاستشراق الكلاسيكي و الاستشراق العلمي الحديث . جاك بيرك يدخل ساحة الاستشراق من باب التخصصات اللسانية و السوسيولوجية , كون القران لم يكتب و لم يجمع ويدون الا مع عثمان وجعلها مسلمة لا تناقش وهو تحول خطير في الدراسات الاستشراقية ينفي أي احتمال للكتابة او الجمع في العهد النبوي و بالاضافة الى اشكالايات و مستحدثات ابتداعية كمسالة الانتقال من الشفاهية الى المكتوب و ما يرافقها من غياب خصوصيات الشفاهي من أنفاس وحركات وتفسيرا من النبي الأكرم- ص - باضافة تطور اللغة – حسب رأيه – من زمن النزول إلى زمن الكتابة و هي محاولة لنزعة أي سمة للقدسية عن القران إلى غيرها من الإشكالات التي انطلق فيها من معطيات اللسانيات التداولية و اللسانيات البنيوية ضمن الهرمونيطيقا الخاصة التي ولدت من اجل نقد الكتاب المقدس .