جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 1
قراءة في كتاب: «الجناية على البخاري» للأستاذ مروان الكردي
نویسنده:
عبد الملك الصالح
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
رواء,
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
*_ ما زال أعداء الإسلام يشككون بالسنة النبوية، وما زال أهل العلم يردّون شبههم، ومن الكتب النافعة التي ردت على مؤلَّف لأحد الطاعنين في صحيح البخاري كتاب (الجناية على البخاري)، حيث عمد مؤلفه الشيخ (مروان الكردي) إلى رد كثير من الشبه القديمة والأباطيل الحديثة التي وردت بمنهجية سلسة وأجوبة مسكتة. *_ تتعرض السنة للطعن من غير المتخصصين الذين لا يعرفون القواعد الحديثية، ولا يميزون بين الصحيح والفاسد، ويعتمدون في معلوماتهم على كتابات المستشرقين، فكانت كتاباتهم مبنيةً على الجهل، وأبعد ما يكون عن العدل والإنصاف والموضوعية والموثوقية. *- لا يزال المشكّكون من أعداء الإسلام وأذنابهم يكرّرون شبهاتِ مَن قَبلهم ويخترعون شبهات جديدة، ولا يزال أهل العلم يَردون شُبهَهم ويدمغون باطلهم بالحقّ الأبلج؛ قيامًا بحق الله عليهم. *- تلقّى المسلمون صحيح البخاري بالقَبول واعتقدوا صحّته، لكن هذا لم يجعلهم عُميًا عن نور البحث والتدقيق، بل وضعوه تحت الدراسة والتحليل العلمي الرصين، وبمنهجية رصينة لم يعرفها غيرُ المسلمين *- قرر علماء الإسلام أن ما صدر عن النبي ﷺ كله شرع، فإما أن يفيد الوجوب أو الندب أو الإباحة، بحسب القرائن والجمع مع الأدلة الأخرى *- تكررت إساءات «أوزون » لكبار الصحابة، فطعن بأبي هريرة وافترى على أم المؤمنين عائشة وكذلك على حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهم أجمعين، حيث سرق بعض إساءاته من سابقيه، واعتمد في الأخرى على مرويات باطلة لم تثبت *- يعترض أناس على النصوص الصريحة مِن الكتاب والسنة زاعمًا عدم توافقها مع الحقائق العلمية، وفي الحقيقة ما هي إلا نظريات لم تثبت. وليس هناك نص صحيح صريح يخالف الحقائق العلمية، كما لا يخالف صحيح المعقول
  • تعداد رکورد ها : 1