جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 2
أنطولوجيا الحدث ومستطاع الفن : جمالية البداوة عند جيل ديلوز
نویسنده:
علي الحبيب الفريوي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
ان نستدعي جيل ديلوز استشكالا فلسفيا يرفع من مقام التفكير، يعني ان ننخرط عربيا في محاورة معنى الحدث، وان نكون ضيوفا على فيلسوف شكل حدثا فلسفيا في حد ذاته . توسم ميشال فوكو ان يكون القرن العشرون قرنا ديلوزيا، وهي عبارة رفعت من مقام فيلسوف الحدث. ان القرن العشرين الذي نحياه "قد يصير يوما ما قرنا ديلوزيا" . نال ديلوز شرف فيلسوف الحدث، لكونه لم يماسف بين الوجود والحدث، ولم يميز بين سؤال كل منهما : الوجود هو الحدث الاعظم، شكل وهبا انطولوجيا متضرسا في العمق البدوي، متطرسا على مسطح المحايثة، متجذمرا بين طيات الرغبة وقواها الحية انقطاعا ومجاوزة لعالم الماهيات. ثمة ما يحيل ان ديلوز يرغب في الدفع بالتفكير الى درجته القصوى، دون غنم انهاء ميتافيزيقا الماهية، ودون الشفاء المطلق منها. ان نجدد القديم وننحت الجديد في افق من التفكير البدوي، يرفع من مقام السؤال حول انطولوجيا المعنى او ميتافيزيقا الحدث.
صفحات :
از صفحه 157 تا 196
هيدغر و مساءلة الحداثة للانفتاح على سؤال المستقبل
نویسنده:
علي الحبيب الفريوي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
تحرّضنا الفلسفة على قراءة الواقع و نقده و على مغالبة الراهن و مجاوزته. ليس التجاوز إلغاء إنما إن نتحرر من كل ما يعيقنا على النظر إلى المستقبل و من كل ما يفسد بهجة تأول وجودنا و الانخراط في منظورية ينفتح افقها على انطولوجيا المستقبل. تلك هي مزية استشراف الفلسفة للمستقبل و ذلك هو نداؤها، أن لا نقبل بالنسيان الميتافيزيقي و لا بالقحط الأنطولوجي الذي يعيق سؤال المصير.ضمن هذه الإشكالية، يطرح هيدغر تأويلاته للحداثة الغربية ويرسم مستقبل أوروبا في ضوء الإنهاء و المجاوزة للعقل الميتافيزيقي. يطرح هيدغر سؤال المصير منبها إلى مخاطر الانخراط في منجزات العقل التقني بما هو تعبير عن اكتمال الحداثة. يحاور هيدغر الفلسفة و يسائل أسئلتها. يقوض صروحها و يفكك إيقوناتها قصد تسريح سؤال المصير من غبن النسيان الميتافيزيقي، مستفيدا من جهود نيتشة في استشرافه لمستقبل أوروبا في ضل هدم جينيالوجي لأختام الحداثة و لإيقونات العدمية وقداسة القيم.
صفحات :
از صفحه 29 تا 62
  • تعداد رکورد ها : 2