جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 2
تحوّلات العمل والمواطنة الديمقراطيّة
نویسنده:
منوبي غبّاش
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
مثّل العمل كممارسة إنسانية متميّزة موضوعا لتصوّرين مختلفين وربّما متناقضين. الأول نجد أصوله عند هيجل وماركس الشاب ومعناه أن العمل لا ينفصل عن الإنسان باعتباره خاصيته النوعيّة وعنوان انسانيّته. وأما الثاني فإنه يعرّف العمل كنشاط اقتصادي صرف تحكمه مقتضيات النجاعة وتحدّده القيم الإقتصاديّة. قد تحيل فكرة إنسانيّة العمل إلى نزعة إنسانويّة ذات طابع نقدي من حيث أنها تتعارض مع واقع العمل في إطار الرأسماليّة العالميّة أو العولمة الرأسماليّة. هل بالإمكان فهم ظاهرة العمل حسب مقتضيات العقلنة الإقتصاديّة أم أنّ العمل كنشاط نوعي لا يفهم إلاّ حسب منطق أخلاقي؟. هدفنا في هذا المقال هو أن نبيّن أنّ تحوّلات العمل في العصر الإمبريالي من شأنها أن تدفع إلى التفكير وإلى تكريس معنى جديد للمواطنة يقوم على التأليف بين الحقوق الإقتصاديّة و الإجتماعيّة حسب نمط جديد للوجود البشري يقطع مع الرأسماليّة.
صفحات :
از صفحه 37 تا 50
مثقّف في مواجهة السلطة
نویسنده:
منوبي غبّاش
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
علاقة الثقافة بالسلطة هي علاقة ملتبسة لأنها قابلة لأن تتحدّد من أكثر من جهة ولا يمكن بالتالي اختزالها في جانب معيّن. يمكننا أن نقول ببساطة إن المثقفين بغضّ النظر عن تنوع الاسماء التي تعتبر معادلة في دلالتها لاسم المثقّف مثل فيلسوف، كاهن، عالم، واعظ...إلخ، هم حاملوا إيديولوجيا السلطة المهيمنة والمدافعين عن رهاناتها بتقديمها في شكل يوحي ويُوهِم بأنها رهانات المجموعة ككل أو الأمة أو الشعب أو حتى مرتبطة بالغيب والمطلق كما هو الحال في الإيديولوجيا الدينية. ما قلناه يبيّن صعوبة المشكل الذي نحن بصدده، ومع ذلك سنوجه تفكيرنا في مسارين اثنينِ: أوّلا، تحديد علاقة المثقف بالسلطة من جهة التبعيّة ومن جهة المقاومة تِباعًا. وأيضا محاولة القيام بنقد مزدوج للسلطة والمثقف، بمعنى محاولة نقـد "ثقافة السلـطة" و"سلـطة المثقّف" باعتبار أن المثقّف يمارس سلطة (سلطة الفكر، سلطة الخطاب) يسعى بواسطتها الى إسقاط السلطة القائمة أو إزاحتها والحلول محلّها. وثانيا، سنحاول اختبار مفـهوم "المثّقف الكـوني" الذي لا تحُدُّه مقولة السلطة، ذلك انه لا يبرّر سلطة ولا يسعى الى الحصول على سلطة أو المشاركة فيها بل تحقيق بديل نظري لنمط آخر للوجود وللعيش المشتـرك وفق قيم الحرية والعـدالة و"الحياة الجيّدة" La vie bonne.
صفحات :
از صفحه 59 تا 90
  • تعداد رکورد ها : 2