جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
مستشرقان و پیامبر اعظم صلی‌الله عليه و آله
نویسنده:
حسین عبدالمحمدی.
نوع منبع :
کتابشناسی(نمایه کتاب) , کتابخانه عمومی
وضعیت نشر :
قم: مرکز بین‌المللی ترجمه و نشر المصطفی (ص)‏‫,
کلیدواژه‌های اصلی :
اهداف مستشرقان در مواجهه با قرآن
نویسنده:
سمیه‌سادات مظفری
نوع منبع :
رساله تحصیلی , کتابخانه عمومی
وضعیت نشر :
ایرانداک,
چکیده :
استشراق در طول تاریخ به مفاهیم گوناگونی به کار رفته است؛ در معنای عام آن، مطالعه و پژوهش در امور مربوط به شرق و در معنای خاص آن، اسلام شناسی توسط غیر مسلمانانمی باشد.تاریخچه ی استشراق با توجه به دو مفهوم عام و خاص آن به شش دوره ی کلی با ویژگی های خاص خود قابل تقسیم می باشد.در دوره های مختلف تاریخی پس از ظهور اسلام مستشرقان و به خصوص غربیان، با اهداف و انگیزه های گوناگونی به اسلام شناسی و شناخت معارف قرآن روی آوردند، که شامل اهداف دینی_تبشیری، سیاسی_استعماری، علمی، اقتصادی، فرهنگی،... می باشند.مستشرقان در عصر حاضر برای نیل به اهدافشان از وسایل و ابزار جدید متناسب این دوره، نظیر وسایل ارتباط جمعی ، برگزاری همایش های بین المللی و محافل علمی و دانشگاهی، تألیف کتب ، مقالات، دایره المعارف ها، ترجمه ی قرآن به زبان های اروپایی و ... استفاده می کنند. در نتیجه برای مقابله و مواجهه ی صحیح با افکار و اعمال سوء مستشرقان لازم است که اهداف و ابزارهای به کار گرفته شده توسط آنان شناسایی گردد تا بتوان در حفظ و بقای وحدت اسلامی و اعتلای آن گام موثری برداشت.
آراء و نظرات المستشرقين الفرنسيين في الدراسات القرآنيه روجيس بلاشير و جاک بيرک انموذجا
نویسنده:
‫غلاب، نظيره
نوع منبع :
رساله تحصیلی , کتابخانه عمومی
وضعیت نشر :
‫قم : ‫مرکز اطلاعات و مدارک اسلامي، دانشکده اصول دين,
چکیده :
‫ان البحث في كتابات و طروحات المستشرقين حول الدراسات القرانية حاجة معرفية و تاريخية أملاها التطور العلمي و تنامي المناهج العلمية , الشيء الذي لم يعد يكفي معه التموضع حول قطبي التاريخية الراديكالية او التنويرية الانحلالية . ان ما يهمنا في دراستنا للاستشراق الفرنسي هو ما أنتجه من مناهج علمية وطروحات ابستمولوجية متعددة و بالتالي ما طرحه من اشكالات علمية بعيدا عن تجاذبات الخطاب الأيديولوجي او العاطفي مما يجعل مناقشة و دراسات الباحث المسلم هو الأخر بعيدا عن الاقصاءات المذهبية بل يصبح امام ترسانة للموروث الاسلامي واسعة و متنوعة خصوصا ونحن في زمن كثرت فيه المستحدثات العلمية و اشكالاتها الجديدة فكما ان الفقيه و الاصولي ملزم بإعطاء إجابات عن مسالة الاستنساخ او المستحدثات في الابناك كذلك الدراسات القرآنية ملزمة باحتوائها من منطلق ان القران صالح لكل زمان ومكان ان اختيارنا لروجيس بلاشير و جاك بيرك ليس من منطلق الترف الفكري و لكن لكون قراءاتهما من اهم المحاولات الجادة و الجريئة في الدراسات الاستشراقية الفرنسية بشكل خاص و ضمن المنظومة الكبرى للاستشراق الغربي بشكل عام , وهما الى جانب ذلك نموذجين لقراءة نقدية شاملة للدراسات القرآنية في بعديها الإيديولوجي و المعرفي بالإضافة لتنوع أطروحاتهما واختلاف منطلقاتهما التخصصية و المعرفية . لقد سعى روجيس بلاشير في دراسته لتاريخ القران وجمعه و تدوينه إلى إظهار مدى سيطرت الرغبات السياسية في إثبات أحداث تاريخية أصبحت تصنف ضمن المقدس . كما ان إشكالاته على المرحلة المبكرة للوحي في مكة و ادعاءه - لعدم وجود دراسات – في كون القران في ذلك العهد كان فقط يتنقل عبر المشافهة و السماع يعني ضمنا ان قران ثلاثة عشرة عام وضمن معطيات تاريخية تتحدث عن تعرض ذاكرة المعصوم للنسيان وعن تجاذبات نفسية و روحية من خوف النبي و فزعه من الملك اصبحت مهددة بالتحريف بمعناه اللغوي و الاصطلاحي , ومع وجود روايات تجيز القراءة بالمعنى لا يستنتج معها سوى احتمال ان ماوصلنا هو المعنى و ليس اللفظ الذي نزل من السماء ..الى غيرها من الاشكالات التي تجعلنا في احد ابعادها نستنتج استمرار سيطرت العقلية الكتابية وعدم وجود أي قطيعة ابستمولوجية – على الاقل من خلال استقرائنا لكتابات جمع من المستشرقين الذين ذكرناهم في الفصل الرابع عند التطرق للعدة المعرفية لكل من بلاشير و جاك بيرك - بين الاستشراق الكلاسيكي و الاستشراق العلمي الحديث . جاك بيرك يدخل ساحة الاستشراق من باب التخصصات اللسانية و السوسيولوجية , كون القران لم يكتب و لم يجمع ويدون الا مع عثمان وجعلها مسلمة لا تناقش وهو تحول خطير في الدراسات الاستشراقية ينفي أي احتمال للكتابة او الجمع في العهد النبوي و بالاضافة الى اشكالايات و مستحدثات ابتداعية كمسالة الانتقال من الشفاهية الى المكتوب و ما يرافقها من غياب خصوصيات الشفاهي من أنفاس وحركات وتفسيرا من النبي الأكرم- ص - باضافة تطور اللغة – حسب رأيه – من زمن النزول إلى زمن الكتابة و هي محاولة لنزعة أي سمة للقدسية عن القران إلى غيرها من الإشكالات التي انطلق فيها من معطيات اللسانيات التداولية و اللسانيات البنيوية ضمن الهرمونيطيقا الخاصة التي ولدت من اجل نقد الكتاب المقدس .