جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 38108
مبحث عن القوى النفسانية أو کتاب فی النفس علی سنة الاختصار : و مقتضی طریقة المنطقیین
نویسنده:
ابو علی الحسین بن عبد الله بن سینا؛ عُنی بضبطها وتصحیحها: ادورد ابن کرنیلیوس فندیک الامیرکانی
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بی جا: بی نا,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
الاشكالية اللغوية في الفلسفة العربية
نویسنده:
جیرار جهامی
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت - لبنان: دار المشرق,
الصولة الجعفرية في الرد على اللمعة البهية
نویسنده:
الشیخ هادی کاشف الغطاء؛ تحقیق: کریم الکمولی
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
چکیده :
مقدمة الطبعة الثانية: الحَمْدُ لِلهِ الذي أَظهَرَ بِبَوارِقِ (الصَّوّلةِ اَّلجَعفَرِيّةَ) أَفائِكَ مَزاعِم ما سُمّيَ ضَلَّةً بـ(اللّمعة البَهيّة)، فَأحالَها إِلى قاعٍ صَفْصَفٍ لا تَرى فيها أثَراً ولا عيناً للأدِلةِ الْمْرضيّة. والصَلاةُ والسّلام على سيّد رُسُلِهِ وأنْبِيائهِ المبعوثِ بالشَّريعَة آلسَّمّحَةِ الحنَيِفيَّة, وَعلى آلهِ الطّيّبين الطاهِريْن ساداتِ البَريّة. والرِضا عَنْ أَصحابِه الكرام المُستَرْشِدِيْنَ بصُوى مِنهاج شرِيعتهِ الأحمديّة. وبعد: فَبَيْنَ يَدَي القارِئ الكريم هذِهِ السّبائِكُ العَسْجِديّة والدُّرَرُ الغَوالي مِمّا رَعَفَ بِهِ يَراعُ عَلَمِ الشَّريعةِ الخَفّاق, وعَيلَمِ عُلُوْم العِتّرَةِ الدَفّاق سَماحَةِ آية الله العُظْمى الفقيهِ الأُصوليّ المُحقّق الشَّيخ هادي آل كاشف الغِطاء قدس سره وَفي أَعاليَ فَرادِيْسِ الجِنانِ أبْهَجَهُ وَسَرَّهُ, أَخْرَجَها مِنْ مَنْجَمِ دائِرةِ مَعارفهِ المُتْرَعِ بِذَخائِر المعارف الإسلامية والأعلاقِ النَّقية, وَهِيَ -في الجملة- جُزْءٌ مِنْ مَشْرُوْعهِ الواسع المدى، المَرِيْرِ الغاَية في (كَشْفِ الغِطاء) عَنْ حَقائِقِ عقائِدِ الإماميّة، والذّوْدِ عَنْ حياضِها الصافية النقيّة، وَدَرْءِ الشُّبُهات والحملات المسعورة التي يُوَجِّهُها بين الفَيْنَةِ والفَيْنَةِ بَعْضُ مَنْ جبِلُوْا على التطبُّع بالعِنادِ والمُكابَرَة؛ لإشاعَةِ الفُرْقَةِ والمُكاشَرة؛ وتَمْزيق وحدة المسلمين التي أَمَرَنا اللهُ تعالى بالحفاظِ عليها وتفيّؤ ظِلالها، وهذِه (الوحدةُ) بمفهومها الشّامل هي من مُستَلْزَمات كَلِمة (التوحيد)، ولِحكْمَةٍِ بالغةٍ جاءَ اشْتِقاقُهما مِنْ مادَّةٍ واحِدَةٍ في لُغَةِ الضّاد التي هي لُغَةُ الكتاب العزيز الحكيم وَلُغَةُ سيّد الرُّسُل وَعْترتهِ الأئِمّةِ اللَّهاميم عليهم أفْضَلُ الصَّلاةِ وأتمُّ التّسليم. وَقَدْ رَدَّ الشيخُ الهادي رضوان الله تعالى عليه في هذا السّفرِ القيّم ما باءَ بإِثْمِ إِثارَتهِ وَقَيَّدَهُ بِعبارَتهِ مرشدُ الطريقة الرّفاعيّة في عَصْره الشيخ ابراهيم الرّاوي في كتابه الموسوم بـ(اللمعة البهية)، وَهذا العُنوانُ البّراقُ المُبايِنُ لِمَضّمُونهِ بَيْنُوْنَةً يَسْتَحْيلُ مَعَها الوِفاق جاءَ مِنْ باب -التَّسُمِيَة بالضِّدّ-, وَمُشكِلةُ مُباينَةِ العناوين لِلْمَضامين في غالبِ الأَحوالِ ضاربَةٌ جُذُوْرَها في أعماقِ التاريخ, وليست هي من مُبْتَدَعات العُصور المُتَأَخِرة، وَقَدْ لَمَّحَ إلى اختِلافِ الآراءِ باختلافِ الأذْواق بَعْضُ المتقدمين بقولهِ: «تَقُوْلُ هذا رُضابُ النَّحْلِ تَمْدحُهُ - وَإِنْ هَجَوْتَ تَقُلْ قَيْئُ الزَّنابِيْرِ» وهذا بابٌ واسِعٌ لا يَسَعُ المقام بَسْط القول فيه فَلْنَعُجْ على ذكْرِ نَزْرٍ يَسِيْرٍ مِنْ سِماتِ ما جاءَتْ به يَراعةُ الشيخ الفقيه المُتَكلّم النَّظار أبو الرِضا الهادي قدس سره في الرَّدّ على الكتاب المذكور فنقول بالله التوفيق: إِنّ مَنْ طالعَ كتاب (الصَّولة الجعفرية) وأجالَ رائِدَ النَّظَرِ في صفحاتهِ ظَهَر له جَليّاً بلوغُ الشيخ الهادي مرتبة الامتياز في سُلوكهِ المَنْهَجَ اللاّحِبَ - الذي لا يُرى فيه عِوَجاً وَلا أَمْتاً - في الرّدّ الموضوعيّ، البعيدِ عن المُهاتَرَةِِ والمُكابرة والشَّتْمِ والسَّباب والمُشاجَرةِ، والالتزام بآداب المُناظرة والِنّقاش العِلمِّي الهادئ، واللُّغَةِ الْمُوْنِقَةِِ البعيدَةِ عَنِ التَّزَيُّدِ وَالْحَشوِ, واللّهجةِ النَزِيْهَةِ عن كَيّل التُهَم والأدِلَّةِ الخطابيّة, بَلْ يَرى القارئ المُنْصِفُ أنَّ مُؤَلّف (الصَّولة) إنَّما صالَ بِسِلاحِ العِلْمِ والأَدَبِ وَلَمْ يَخْرُجْ عَنْ آدابِهما قَيْدَ أُنْمُلة، وَقَدْ سَلَكَ نهْجَ (الإلزام)، بخلاف الشيخ الرّاوي الذي كانَ جُلُّ ما أتى به في كتابهِ إنْ لم نَقُلْ كُلُّه مِنْ باب (المُصادرة على المطلوب)، وَمَعَ احتجاج الشيخ الراوي بعُلَماءِ مذهَبهِ فَقَدْ أظهر له (الشيخُ الهادي) مَواضع النَّظر ومكامِنَ الخَطر فيما ادّعاهُ الرّاوي حتى آبَ كلامُهُ سَراباً خادِِعاً وَهَباءً مَنْثوْرا. وكانَ الواجب على الشيخ الرّاوي قَبْلَ أنْ يَجْريَ قَلَمُهُ بِما جَرى بهِ من الافْتِئاتِ والتّحامُل المَقِيتِ الناشِئِ عَنِ الإِغراقِ في لُجَجِ التَّعَصب والْجَهالة أنْ يَرْجِعَ إلى كُتُبِ الإماميّة وَيَسْتَطلِعَ آراءَهُمْ وَيَتَحرّى الوُقُوْفَ على كُتُبِهم في العقائِد، وَما اسْتَدَلُّوْا بهِ عليها من المدارك والحُجَج، لا أَنْ يَجْعَلَ أقوالَ عُلماءِ مَذْهَبهِ هي الفَيْصَل في المقام، وَيوْغِلَ في البُعْدِ عَنْ صراط الحَقِّ والصَّوابِ في الحمل على هذه الطائِفة الاسلاميّة المُفْتَرى عَلَيْهِا ليكونَ مِصْداقَ قول الشاعر: «وَقالُوا رَوى عَنْكَ الأَحادِيْثَ كاذِب - لَقَدْ صَدَقُوْا لِكنمَّا كَذَبَ (الرّاوِيْ)» وقول الآخر: «لقَد نَقلُوْا عَنِّيْ الَّذِيِْ لَمْ أَفُهْ بِهِ - وَما آفَةُ الأَخْبارِ إِلاّ رْواتُها» وَإِنَّ ممِّا يُسَجَّلُ لمؤسسة كاشِف الغطاء في النجف الأشرف من الأيادِي الْبِيضِ في خِدْمةِ العِلْمِ والتُّراث أَنْ تُبادِرَ إلى نَشْرِ كنوز تراث الفِكر الإسلاميّ على اختلاف موضوعاتهِ، مع التحقيق الرصين، والإِخراج المُوْنِق، ومنها اضْطِلاعُها بِالقيامِ بَنشْر كتاب (الصولة الجعفرية) لسماحةُ آية الله العظمى الشيخ الهادي كاشف الغطاء قدس سره وإخراجِه للملأ الثّقافي بهذه الحلّة القشيبة من التحقيقِ والطّباعة. ولا يسعنا -في هذا المجال-, إلاّ أَنْ نتَقدَمَ بأسنى آيات الشُكْرِ والثّناء للقائمين على هذه المؤسسة الجليلة وعلى رأسِهِم سماحة العلاّمة حجة الإسلام والمسلمين الدكتور الشيخ عباس آل كاشف الغطاء (دام ظله) سائلين المولى تبارك وتعالى أَنْ يُوَفِّقَه وسائِر العاملين في المؤسّسة لخدمة الدين والتّراث الإسلامي الأصيل. مؤسسة كاشف الغطاء العامة - النجف الاشرف
تعلیقة على شرحِ المنظومة: قسم الحکمة
نویسنده:
الشیخ علی کاشف الغطاء؛ تحقیق: الشیخ عمار التمیمی
نوع منبع :
کتاب , حاشیه،پاورقی وتعلیق , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
نجف - عراق: موسسة کاشف الغطاء العامّة,
مستدرک نهج البلاغة
نویسنده:
الشیخ هادی کاشف الغطاء؛ تحقیق: السيّد أبو الحسن عَلِيّ الموسوي البَغدَادِيّ
نوع منبع :
کتاب , آثار مرجع , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
نجف - عراق: مؤسسة كاشف الغطاء العامة,
چکیده :
مستدرک نهج البلاغة کتابی به زبان عربی در شرح نهج‌البلاغه تألیف هادی کاشف‏ الغطاء (متوفای ۱۳۶۱ق) است. این کتاب همانند نهج‏‌البلاغه به سه بخش تقسیم شده و داراى ٩۳ خطبه، ۴۶ نامه و در قسمت حکمت‌ها، حدود ۷۰۰ حکمت آمده است. شیوه مؤلف مانند سید رضی تقطیع و تلفیق است و سند و منبع احادیث را ذکر نکرده است.
5000 حكمة للامام علي عليه السلام
نویسنده:
علي محمد علي دخيّل
نوع منبع :
کتاب , آثار مرجع , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت - لبنان: دار المرتضی,
مناهج المحدثین: مالک - أحمد - ابن خزیمة - ابن حبّان - الحاکم - الطبرانی
نویسنده:
محمد بن ترکی الترکی
نوع منبع :
کتاب , مدخل اعلام(دانشنامه اعلام) , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ریاض - عربستان: دار العاصمة للنشر والتوزیع,
الكتاب المعجم لموضوعات نهج البلاغة
نویسنده:
السيد كاظم الارفع
نوع منبع :
کتاب , آثار مرجع , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
تهران - ایران: مؤسسة الفيض الكاشاني للتحقيق والنشر,
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز - تلخيص مجمع البيان
نویسنده:
فضل بن حسن طبرسی؛ تلخيص: علي بن محمد علي الدخيل
نوع منبع :
کتاب , خلاصه اثر , آثار مرجع , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت - لبنان: دار التعارف للمطبوعات,
چکیده :
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، تفسيري است موجز شامل جميع آيات قرآن كه در يك جلد رحلى توسط على محمد على دخيل ارائه شده است. اين تفسير در حقيقت تلخيص تفسير مجمع البيان طبرسى مى‌باشد. دخيل در مقدمۀ كوتاه خود بر الوجيز، مجمع البيان را از مهمترين و باارزش‌ترين تفاسير مى‌داند، به همين جهت تصميم به تلخيص آن گرفته است. ضمن تصديق سخن دخيل، بايد اضافه كرد كه، امين‌الاسلام طبرسى، از علوم متنوع زمان خويش مانند فقه، كلام، سيره، تاريخ و تفسير برخوردار و بهره‌مند بوده است. او در ادب و لغت‌شناسى، استاد و صاحب‌نظر بود و عبارت عربى را در نهايت فصاحت و در عين اختصار مى‌نوشته است، به همين جهت مجمع البيان در اتقان و استحكام مطالب و تبيين مفاهيم آيات، جايگاه ويژه‌اى دارد و از مهمترين و ارجمندترين تفاسير جهان اسلام است كه دانشمندان شيعه و سنى آن را مورد توجه قرار داده‌اند و از آن به عنوان يكى از منابع تفسير ياد كرده‌اند، و آن را از جمله تفاسير قديم دانسته‌اند كه به نيكوترين صورت با الگويى مناسب، ضمن سر عنوانهاى مكرر و ثابت تنظيم شده است، شيخ شلتوت مفتى بزرگ اهل سنت يكى از كسانى است كه بر اين تفسير مقدمه نگاشته و به گستردگى و ژرفى و تنوع مطالب و تقسيم و تبويب بى‌همتاى آن اذعان كرده است. با اين اوصاف مى‌توان به اهميت كار دخيل پى برد. مفسر الوجيز، از بخش‌هاى اسماء سور، فضل آنها، اللغة، المعنى، الاعراب و القراءة و النزول، فقط بخش «المعنى» را از مجمع البيان، آورده است و بقيه بخشهاى آن را بخاطر خلاصه‌نويسى حذف كرده است. از بخش «المعنى» هم خلاصه‌اى از آن را با نفس الفاظ مجمع البيان آورده است. براين اساس، روايات و بحث‌هاى شبه موضوعى مانند «فصل في التقوى و المتقى» و «النظم بين السور» نيز حذف گرديده است. با توجه به اينكه مفسر سعى نموده الفاظ بخش «المعنى» را حفظ نمايد، خلاصه و موجز بودن تفسير الوجيز را با حذف برخى الفاظ و عبارتهاى «المعنى» انجام داده‌اند به اين ترتيب روانى و فصاحت عبارات مجمع البيان، در تفسير الوجيز، نيز خود را نشان داده است، و خوانندۀ عرب زبان يا آشنا با زبان عربى، به راحتى مى‌تواند متن آن را مطالعه نموده، بهره ببرد و گمان كند كه نويسنده، خود اين تفسير را متناسب با ادبيات كتابى روان امروز، نوشته است، و شك نخواهد كرد اين ادبيات، ادبيات چند قرن قبل مى‌باشد.///
منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة [للراوندی] - المجلد 2
نویسنده:
قطب الدين ابي الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي؛ تحقیق: عبداللطیف حسینی کوه‌کمری؛ به اهتمام: محمود مرعشی نجفی
نوع منبع :
کتاب , شرح اثر , آثار مرجع , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم - ایران: منشورات مكتبة أيه الله العظمى المرعشي النجفي,
چکیده :
منهاج البراعة في شرح نهج‌البلاغة تأليف قطب‌الدين ابوالحسين سعيد بن هبة‌اللَّه راوندى (در گذشت 573ق) كتابى است، به زبان عربى در شرح نهج‌البلاغه نوشته سيد رضى. تأليف اين كتاب در اواخر شعبان 556ق، پايان پذيرفته است. كتاب در سه جلد، به تصحيح و تحقيق آقاى سيد عبداللطيف كوه‌كمرى تهيه شده است. اين مجموعه مشتمل بر مقدمه‌اى به قلم مصصح، مقدمه‌اى به قلم مؤلف و سه باب مى‌باشد. قطب‌الدين راوندى در اين شرح از پنج طريق متن نهج‌البلاغه را از شريف رضى روايت مى‌نمايد. وى در آغاز شرحى مفصل بر خطبه اول نهج‌البلاغه نگاشته بود كه پس از آن تصميم گرفت، تمام كتاب را شرح و تفسير نمايد. منهاج البراعه شرحى است ادبى، بر نهج‌البلاغه كه به صورت موجز به بحث‌هاى كلامى نيز پرداخته است. مؤلف خود در مورد شرح خويش مى‌نويسد كه سعى داشته الفاظ غريب و معانى عجيب آن را تبيين نموده و مسائل مشكل نهج‌البلاغه را با سهل‌ترين الفاظ شرح دهد. ابن ابى‌الحديد معتزلى در شرح خود بر نهج‌البلاغه به خصوص در مسائل تاريخى بر اين شرح خرده‌ها گرفته و شيخ يوسف بحرانى (در گذشت 1186ق.) در «سلاسل الحديد فى تقييد ابن ابى‌الحديد» سعى در پاسخ‌گويى به اين اشكالات داشته است. گويا قطب‌الدين راوندى شرح ديگرى بر نهج‌البلاغه داشته كه كيذرى از آن بهره جسته است. به درستى روشن نيست كه مراد كيذرى از شرح دوم راوندى كدام است، شايد همان شرح خطبه اول نهج‌البلاغه باشد كه راوندى پيش از نگاشتن منهاج‌البراعه بدان پرداخته است. اين كتاب، يكى از كهن‌ترين شرح‌هاى نهج‌البلاغه است و ابن ابى‌الحديد آن را يگانه شرحى مى‌داند كه پيش از او بر اين كتاب نوشته شده است.
  • تعداد رکورد ها : 38108